لجدّاتنا أغان وأهازيج فرِحة دائما ببشائر قدوم المولود الذكر ، وحزينة ومحبطة بقدوم الأنثى .. فهل يسمحن لنا – بعد مرور كل هذا الزمن ، وتغيّر النظرة إلى «البنت» – أن نغيّر من أهازيجهن ؟! المشهد : صوتْ: من خمسين...
«لجنة تقصّي الحقائق» ..؟! وضّاح إذا « غزو صدّام « .. ما غيّر وزيرْ من صجّكم هـ اليوم بـ نغيّر أحدْ ؟! قانعين .. وساكتين .. وبالأخير يرجع اللي عاث في هذا البلد ! مواطنين اشـ زينكم .. ناوين خير فيكم...
ما تَغّير علينا... غير كلمه مُضافه بنْتعوّد عليها... كلمة «النائبات»! الوجوه القديمه «ثابته» يا حسافه والفكر هو نفسه... نفس ذيج الصفات والأمل في حكومه تنتشلنا... خُرافه والأمل في «المجالس» يا هل الدار مات ...
إتقول إن البلد مختلْ ميزانه وتقول إن الفساد يهز أركانه وتقول إن العواصف مو رملْ أصفرْ لكنّه ياسْ انحفر في الروح .. واعمانا وتقول إن القبيله بالعه الدوله والدوله من ضعفها .. يا صاح تعبانه وتقول إن...
مو بس مَرَه ... تنجح وتوصل ... والسلام ! مو أي مَرَه ... « نصوّت « لها .. و» الصوت « معناه احترام تقدير أي شعْب لـ مَرَه ... يختار حرّه ... مقدّره ... دستورنا في بالها أعلى وسام لو حاربوها ... تفتخر ...
يا دار ما للود قيمه ومقدار إن كان من حَبِّك نسيتي حقوقه! يمشي بجنْب الساس ما يدخل الدار ألفين غَصّه في ضميره تعوقه هذا الـ «بدون» حْقوق ضايع ومحتار النار حدْره واللواهيب فوقه من بد كل الناس تسقينه...
إلى الجيل الجديد... صباحكم وردة. شدّ العزم واصعد بعد بين aالنجوم الصاعده باين لنا صِدْق الوعَد بشرى الغيوم الواعده إللي يبي العليا صَعَد لو الخطا متباعده ولوّن جبينك في السعد واللي تعثّر.....
من قال لك يا ولد إتعيش في هـ الوَهَم ما تدري إن الوهم باني عليك سْجون إسجون يا مسجون ! إتْظن بس ديرتك الكون فيها انشغل صاير عليها عْيون لا «حروب» في عالمك بين الشعوب هناك ...
بكتِب على رمل البحر : الماي كلمه ناقصه بدفتر حزنْ .. وإن الهوا يترجم هوى للسِيف .. ما ندري شيقول ! يا شمسنا .. يا نازله مِدّي لنا خيوط الذهب شوقْ انحبس .. مركب عَبَر .. والنظره صارت بينهم مثل الرسول الله...
خسران.. بعت الذهب عقب الغلا ببلاش وصدّقت أهل الجذب واللي حجاه اللاش اليوم صار العذر .. عقب الزعل تبلاش(1) طوّل علينا.. وصارت بيننا وقفه(2) وشَدّ « الضغاين «(3) على ظْهور الزَمِل واقفا مو منّه .. منّي الخطا.....