أزكّي الحب والأنثى أزكّي الأخت والأم الحنون وقلبها الطيّب يدق بشوق إن غبنا ولا ندري بدقّاته... أزكّي الحب في الأم الحنون وقلبها الصافي يضوّي الليل إن مرّه اشتكينا من التعب والآه لك الله وعافيه يا قلب ما...
قضيّة حب.. ما بيني وبينك «حفظناها».. ونسينا هـ القضيّه «سرقت» الروح.. ماكو من يدينك لأن البوق لك طبْع وسجيّه كأن الناس كلْهم عاذرينك كأن الدار ماخذها هديّه! إذا قلنا «حرامي».. تزوغ عينك! «تحسّس...
ما قلت لك باجر إذا غبت عنّك وغابت شموسي من السما وغاب ظلّي وباجر إذا سود الليالي رمنّك إتْرد تسأل – صاحبي – عن محلّي؟! ما ذَكّرك إن الخطا كان منّك مـ ارضى أشوف الدمع بعيون خلّي هذا أنا بطبع الوفا عند ظنّك عقب الجفا......
دقّت الساعه وقلبچ بالأمل والشوق دَقْ چان ما تصدق اظنونچ.. يا بلد ألفين آه كل من ينظر لحالچ قلبه امن الخوف رَق البلادين اتّعلا.. وانتِ خطواتچ متاه شوفي من يرسم مسارچ...
يقال أصابه الخَطَلُ يواكبُ خَطْوهُ الحَجَلُ يسافرُ في مدائنها ويقدحُ قلبَه الأملُ أَجَلْ... يا قِبلة الأشواق إني عاشقٌ ثمِلُ أحلِّقُ في فضاءاتٍ وتقبضُ روحيَ النُزُلُ وقلبي ساحةُ الأضدادِ ...
لا «تناظر» قريبْ ولا تناظر بعيدْ المناظر تكرّر عندنا كل سنه كل مرّه حكومه وإلا مجلس جديد والبلد شُوف حاله.. علّته مزمنه لا تناظر مسلّم .. حجّته من حديد وانت عندك حكومه حجْيَها «عنعنه»! كل قرارات...
ألا جودي بهديكِ يا بحارُ فلا نورٌ يلوح ولا فنارُ سفائنُ عشقنا أمستْ حُطاماً يجاذبها إلى تيهٍ مدارُ ويحرقُ أَعينَ العُشاقِ ملحٌٌ تَجَذَّر ما لَهُ أبداً قرارُ ...
يا قايد الغيث .. جُود بـ غيث واحيينا حنّا عطاشى بهذا الصيف .. مولانا حنّا الذين بلا ذي زرعْ وادينا حنّا الذين سراب الحلم أغرانا جانا شتانا وراح وما درى فينا مثل...
يا رب تلقى دعم من منطقتها وعون وفي «الأشرفية» لها كل البشر يوعون بالعون هي الأمل.. ما غيرها بالعون لو جاز لي أنتخب... «صوتي» أنا لـ «نايله» هـ الوارثه مجدها... من كل طرف...
عجيبه يا بلد ضعنا وضيّعنا مبادئنا بدوامه عجيبه كيف أرخصنا بماضينا وحاضرنا لمن سامه؟! ويلعب في مصايرنا .. يحرّكنا مثل حال احْطبة دامه! نشاهد في نواظرنا ... ونبارك لعبة الشيطان عجيبه الكل يتْفرّج ولا يكشف فضايحهم ... ...