مجلس الأمّه... «يشرّع» مجلس الأمّه... «ينفّذ» مجلس الأمّه... «يقرّر» مجلس الأمّه اللي جسْمه صار أكبر من هدومه وحْده هو «قائمقام»... وماله داعي للحكومه! * * * ماله داعي للخساير ...
أتْحمّلك وإن طغى ظلمك علَي وخْطاك مادام سهمك لجا بقلبي وسهمي اخطاك والقلب هـ اللي انجرح... يشتاق سمْع اخْطاك ويطير فيه الفرح إن جيت يم داري يا زين دامك زمنْ... في حبنا داري فـ اخْفِض جناحك لنا وارْفق بنا وداري ...
فتىً موغلٌ في الشجنْ.. يَشفُّ.. فيعلو بأحلامِهِ يضيءُ بزيتٍ تكاثفَ فيهِ ويجهلُ كيف أضاءَ؟... لمَنْ؟ تُؤالفه كائناتُ المساءِ.. فيكتبُ حلْماً.. يلوّنُ وهْماً.. ويرسمُ وجهَ البلادِ التي غرَّبَتْهُ لتمسي...
التردّد يا حكومه اليوم كافي لى متى تقرين هـ القصّه الطويله؟! قصّة الـ «كي - داو» وأوراق المصافي هي «غايه».. وعندهم صارت وسيله! إكشفي كل شي.. خلّي الجو صافي ...
بين الخطا والصح ما يصمد الغي والفرق واضحْ بين صجْ وهقاوي «شبهاتهم» في «داو» ما تعتبر شي عند الذي خلّى البلد صج خاوي كل الهجوم اللي حجب مطلع الضي لنّك تجدّد «ناقلات»...
دَق دَقّه مرّه وِحده... بعدها سكّر جهازه يبدا رقمه... 55 و66... بالأخير وصرت أفكّر منهو هذا؟! ونا نايم في الإجازه يمكن إنّه «بوصباح» وودّه «يحاصصني» خير! وإلا يمكن مستشاره...
لِعْب الحكومه على الدستور مثل المغنّي على طاره ساعات يرنع بدون شْعور يستنزل الجِن في زاره وساعات يهدا... لا شَق النور خايف تكشّف لنا اسراره شللّي نووا لچ بـ...
يحل المشكله واهيا بعد يومين محلوله ويصير الحل هالحاله مثل تحصيل أي حاصل! يشوت.. ويسبق الكوره.. ولا حارس أبد حوله عجيب.. بروحه في الملعب ولا حّد فيهم يواصل ويحچي اليوم ياباني.. ولا...
في أول التحرير... بمفارق الخنزير مسكين «ابو تحسين» بـ«الجوتي» طَق صوره! مقهور قهر سنين ما شافته أي عين ومن طاح ذاك الشين عبّر عن اشْعوره كان...
من «جبال» الزور لـ «وادي» مصدّه ومن «نهر» خيطان لـ بحر المسيله مَطْوَل المشوار في روحه ورَدّه من ولايه لـ ولايه ألف ليله ...