ما النهي عن حبيبي كان ميت روح من لوجة الروح مدري يا مكان أروح من حين الأقوام بانت ناحلات الروح شق الضماير بصمصام المودة وطر حبيبي إن نال مني بالتجافي وطر الناس ظاهر يحسبوني بكيف ووطر لا شك مذبوح و ألبط من حلاة...
الليله... فَضّ الفكر عن دنْيتك فَضّه ومظروف جاك بشعر بيد الرضا فُضّه واقرا كتاب الهوى المختوم بالفُضّه بتشوف عالم سحر... ما شافته عينك وسطور ما تنوصف... الله عسى يعينك ...
دكتور... سِن القلم فـ كتابنا وابْره وإن شِفت حال البلد بخطوط ما يبرى إتْرك دواة الحبر.. زهّب لنا الإبره صارحنا في حالنا.. وإن كان بأردى حال وشْقَد غاص الأمل في طينهم و وحال ...
شوقي بدا في ناظري... شلون أداريه يوم الحبيب أشرق علينا بـ ضوّه ياما وياما في خيالي أناجيه و توّه درى في عشقتي له... توّه كم قلت له من كثر مالقلب يغليه: اللي تبيه بمهجتي اليوم سوّه إن جاد في وصله... عسى الروح تفديه ...
إهداء الى وسميّة وزميلاتها الصغيرات في مدرسة «فاطمة بنت الخطاب الابتدائية» بمنطقة الصباحية بعض مرّات... أسكّر كل دريشة نور واقول إن الأمل چذّاب... واعدني عدد مرّات ولا مرّه - وعيني مسَمّره في الباب -....... طق الباب...
«معلوم يا سرحان تفرس بيمناك ما دام ذود البيد من غير راعي»* ابشر فلا عندك خصيمْ يتَحداك ومحدن يردّك عن جميع المساعي في البير مِدّ ارشاك.. ما شيخ ينهاك وإغرف.. فلا حولك من الناس واعي تخطي وكل الناس تغفر خطاياك ...
«نبَط» مدفون في رملج.. نسوه أجدادنا «الأنباط» زرعته في ثرى روحي نخَل.. من يوم أنا أخطّي حميت امن الهوا عثقه.. فرشت القلب له بساط سقيته في سموم القيظ عذب الفيض من شطّي وهزيت الجذع بيدي.. تساقط ف العيون «احباط» ...
هزّي بجذعكِ يا صغيرةُ واطْرَبي تتساقطُ الثمَراتُ بين جوانبي تتفتّحُ الأكمامُ في كل الربى ويعودُ نيسان لعُمْرٍ مجدبِ إنْ لم تسَعْكِ الأرضُ في آفاقها هذي حنايا القلبِ روضةُ ملْعَبِ قيثارةُ الحسنِ الإلهي...
يا حاجب الباب.. لو تنقل رسايلنا حنا فقدنا الأمل خابت وسايلنا شنقول للي كُبَر وأقبل يسايلنا واعيالنا جنّهم هالدار م تْهمّهم مو بس عدونا نَهَب.. في اليوم ذا.. هَم أُهم! ...
والعاديات بفجرْ... والجامحات اجموح والقادحات الشرر... والسارجات اجروح والضابحات بقهر... يا دار وين نروح؟! ضايق علينا الفضا ونسمع بنات الريح بصدورنا...