... وانقلب سحر «الجماعه» صار في إيد القبيله قالوا – بالأول- بضاعه ونتشارك في الحصيله حزبنا الديني قناعه... ناقصه، شنهو يبي له ؟ ما يبي إلا صناعه مركّبه، سهله، جميله ...
ويلاه يا هالغصن خوفي تحوشك نار وكل سدرتك تحترق ويّا الهوا لى دار والسدره حضن و دفا، السدره بيت و دار إن مات فيها غصن... كلنا ترانا نموت!
نجمه في عيوني تضوّي أشعلت ليل السهارى هي ربيع الروح ورّد وأزهر بقلبي خضاره هي براد الفي لما نشتكي لفح الحراره تبسط اكفوف وبسايل فوق رمضتنا ستاره في خليج الملح ...عذبه وفي...
إجرفي كل التعدّي يا حكومه واستردي كل حقوقك.. واستعدّي.. خلّي للقانون هيبه ليمتى الديره تردى واحنا في حالة تردّي من مصيبه لى مصيبه ومن مصيبه لى مصيبه كل نفس وفيها شهوه وإلا رغبه في التعدي وكل واحد فينا طامع يحشر...
طالت القصة على قانون «إزالة» بين حط وبين ود وبين شيل ومن عجز في الشيل وحموله سهاله في عظايمها أبد ما اظن يشيل والإزالة اليوم معناها العدالة خاف تطلع بالفعل «كذبة أبريل»!
كلُّ الفقاعاتِ ضجّتْ في الرأسِ مثلَ الصداعِ تفرّقتْ في صراعٍ أنعمْ بذاكَ الصراعِ لا طاعةٌ لولاةٍ الخيرُ فيهم سماعي لا دورَ فيهم يرجّى كمثلِ شيءٍ صناعي دعوا الخرافَ تمرّ بالحقلِ من دون راعي لأنّ كلَّ «اتفاقٍ» ...
أزكّي الحب والأنثى أزكّي الأخت والأم الحنون وقلبها الطيّب يدق بشوق إن غبنا ولا ندري بدقّاته... أزكّي الحب في الأم الحنون وقلبها الصافي يضوّي الليل إن مرّه اشتكينا من التعب والآه لك الله وعافيه يا قلب ما...
أنا معسر... أنا محتاج... .............. أنا محتاج حق ديره تأكّد هيبة القانون أنا معسر إذا أتذكّر جمايلها ولا أقدر أوَفي ديون أنا محتاج حق نائب يكون بحبها مجنون ولا يقسم چذب «يحمي مصالحها» ويطلع من ورانا يخون ...
«نبيها خمس»... صارت خمس من هاليوم وصار الدور للناخب... و جا يومه وإذا ينجح عضو فاسد... علينا اللوم قدَر يخدعنا بالمرّات... ما نلومه! شراكا جننا ويّاه بالمقسوم نبيع الدار ونزايد على سومه نبي نائب يرمّم بيتنا...
إستقلتِ اليوم وإلا ما استقلتِ من بدا المرسوم -أصلاً- مستقيله!! چم وعدتينا وبعد يومين قلتِ: آسفه واللّه ما باليد حيله شوفي وين الحين من ضعفچ وصلتِ للنهايه بظرف أيامن قليله تهملين المشكله وما يوم شلتِ لمّا تكبر چن ما...
