إلى الأستاذ العود عبدالله السبيعى يابو أيمن.. كل يسارك صار أيمن، وإنته وحدك في طريجك خايف إيهيمن أصولي.. إلتفت وتشوف عينك الأصولي شلون هَيمن! يابو أيمن.. تدري ليش الوقت داير وأصبح المتبوع تابع؟! حلف...
لو سحبتوا واعترضتوا إحنا بنعزّز ثقتنا ولو كثر باچر عددكم (اللّه لا يكثّر عددكم) التجارب علّمتنا: الخفافيش الصغيره تكره النور اللّي ساطع ياللّي ضيّقتوا علينا واختنق كل شي فينا واختلط أمر السياسه بالفتاوي ...
لو درى المرسول شللي يرسله كان هون... لا يروح ولا يقول المشكلة... إنه يشيل المشكلة وما درى شللي خفا بين الحمول!
صرت أشوف الدنيا أحلى صرت أشوف الكون أصفى بعد ما راحت عن عيوني الغشاوه واختفى ضعف النظر صرت أشوف الصبح شايل لي هدايا بيده اليمنى سحابه بيده اليسرى نسايم بارده وغرشة عطر والشوارع، والمباني، والحدايق ...
ليت الحكومه كلها مثل الصبيح قلبها من نور... سيرتها منيره وكل وزير يخاف لا صح الصحيح يعتزل ونحط من بعده... وزيره كذّبوا واستبشروا انها تطيح والكذب مكشوف واحباله قصيره بدّعت... لما بدا الحچي الصريح وأقنعتنا بالفعل...
لك تحية ود تقدير القلوب الصافيه في الكويت وفي الشعوب اللي محبّه للحياة لك.. للقادم من الأيام.. أحلى الأمنيات لك.. للماضي وللّي فات واللّي يرفض إنّا نهمله ونقول «فات» لك يا صنديد واللّه يا سليل الجود يا ذيب...
إن بغيت الصج.. حيرني سؤالك: شنهو فرق الملح عن فرق الجمال؟ والإجابه فيك، لو تنظر لحالك لو تشوف المنظره... تنسى السؤال!
إكبروا لعيال والحيله قليله والفتايل طافيه من غير زيت ناطرين البيت إسنينن طويله شابت إلحانا ولا عمّرنا بيت كلنا في الهم ما نملك وسيله المواطن ثروته: كشخه وصيت ومن سؤال الأجنبي نفسي عليله: يا كويتي... وين...
الدار صارت فاقده الأعصاب ضد/ ومع استجواب نوريه! اشدعوه يعني! كله استجواب مكتوب بحروف عاديه خلوها تفتح للحقايق باب وخلوه تمرين حريه
مفرود يا هالوطن، مالك سند أو أحد كل ضربه من سيفهم تاتي بظهرك أحد وإذا انولد لك أمل في سبت.. مات الأحد! هم بشروك بفرح وتقول هم: عادي علمني هذا الزمن، لافرح ولا عادي رايات نصري هوت من فات ميعادي من حيث كلهم سوا.. اجنود غزوة...
