كان ودّي ولكن... ما قدرت أسأله: نظرة الشوق تبقى في عيون القتيل ؟! راح كلي طعون وليلنا بأوله وصرت أسمع بقلبي: صار ليلك طويل وما سألته: ... ودمّي لك من حللّه في العشر الأواخر من شهرنا الفضيل؟ محللّه يا أيادي وفيّه......
خيام عزمج على الصوبين منصوبة وحروف علمك صريحة دوم منصوبة شامخ جبلنا ومرت ريح من صوبه... ما همت الريح من عازم بكشف النصب وقفي التجاوز ونرفع لج يا نورية النصب وكل الجداول على نهرج نزيد ونصب يا أخت الرجال ونسل...
على نهج قصيدة الشاعر الكبير صقر النصافي «إن بلاك الله بعاقه»: إن بلاك الله بسياسـي يوعدك .. ويـرد ناسـي مغرم ومدمن كراسـي إنطــر اللـه يشلعــه * * * وإن بـلاك الله بقيادي بـوادي...
كل كلمة حق محتاجه ورق والورق محتاج توقيع الوكيل! و«الوكيل المعتمد» قلبه غرق في بحور المال وشراعه يميل إن زعل... نور الصحف كلّه انسرق وإن رضى... مثل الهديه من بخيل!
بكتبج ألف مرّه وانسى إني كتبتج واتذكّر « أحبك»... واكتبج من جديد اللّه يا هي مشاعر، أنهزم إن غلبتج وإن علي انتصرتي... أفتخر واستزيد مثل فكره عظيمه... في خيالي سحبتج من دفاتر قديمه... ومن زمانن بعيد إنتي فيني...
والله يا سلطان «رده» واكبرت ليله وليله يوم كنا حنا كبرك ما سألنا شلون أو شسم القبيله أشعلوا ـ الله يسامحهم ـ لجل بعض «المجالس» في الثمانينات الفتيلة! كنا نجهل شنهو شيعي شنهو سني أو بدو والا حضر ما حضر إلا...
يحتضر؟! لاوللّه مات دون إعلان الوفاة الأمل في هالصدور الطيبه تحوّل رفاة جانك إصلاحي حقيقي حل نص المشكلات بــــــــوق صــــــايــــر مـــــن يـــــمــــــــــــــــــين وبــــــــــــــوق...
كبّرو حجم الملف وقولوا أكثر... راقبوا أمر الصحافة في السياسة والثقافة والرياضة والتسالي والوفيات الحزينة... (كل رقيب يموت خوف ويكتب اكثر لأنه من فوقه رقيب!) وان كتبتوا شي عني، اكتبوا لي: من «الطليعة»...
اللّه حسيب الذي خلا المرابع وحل والليل بيده انسحب فوق المنازل و حل اللي نقض صوفنا وفلّ المغازل و حل أكبر مصيبه .. الأمل في وقتنا الحالي.. منسوب مايه انخفض آ ياردى الحال صرنا نقول الشري بعضه يجي حالي يا كاره...
الوطن .. فكره عظيمه ما توّصفها كتابه والوطن .. أنثى كريمه كل عطاياها تشابه والوطن .. ذكرى قديمه نهر منسي وسط غابه الوطن أنثى وفكره أو نهر طافح بذكرى وإلاّ مـــــــعـــــنــــــى ما انفتح في يوم بابه