مَدِّدوها وش ورانا؟! ومدّدوا الوقت الإضافي ما درينا يوم فيها وما انتبهنا للإضافه هي مباراة وحَكَمْنا ما يبينا نقول كافي وقته المفتوح چذْبه والوهَم مثل الخرافه الزمن كشّاف عالي يفضح اللي كان خافي ويثبت إنّا بكل مرّه...
ناقص المبنى وأحس فيه ارتباك ينقصه دورين أو مايل... كأنّه! في عواميده بدا صوت احتكاك وفي «اشناجه» شَرْخ، في ساسه أظنّه من يشد حيله ويحل الاشتباك؟! من يسد النقص في تدبير فنّه؟! الشغل واقف ولا شفنا حراك والحمِل لا زاد ما يوصَل...
بياني في الشعر «مكتوب أدناه» يبيِّن موقفي ويّا اعتراضي على « البند» الذي مخلوط ويّاه « ضوابط» سايحه ومضمون فاضي مشرّع ضيّع المشروع معناه ويجبرنا على شي افتراضي إذا ضدك حكومه ومجلسك تاه وهُم خصْمك ونفْس الوقت قاضي! ف...
ما تنقضي حاجاتنا بالتمنّي وما يوفي الديّان كثر المواعيد ومن كان وقت الصيد لاهي يغنّي ماله أبد حصّه إذا قسِّم الصيد وبعض المطالب حرص، ماهي تجنّي وبعض النصايح وِد، يا ليتها تفيد بين الخبير وبين مسؤول فنّي طالت... وحنّا...
إنجاز يصدر وراه إنجاز وجلساته لليل ممتدّه من شوطه الأول تجلّى فاز من دون هجمات مرتدّه فريق ينجز وله ننحاز ما نقْبل اللي وُقَف ضدّه الصيد خلّه لطير الباز والبُوم فعْله على قَدّه ما اقول «جيّد»، أبد، «ممتاز» لولا المحرّض...
إن كنت صادق وعَد رد بْحماس وعود وانفَخ بجمر العزم ويفوح طيب وعود والثوب لا تهْمله لو كان شَقّه عود ملّينا مَد وجزر ما بين راح وعاد خطوه لمسار الفضا وخطوه لثمود وعاد اليوم ما من صبر «عدِّل مسارك» عاد إمّا نشوف الفعل وإلّا...
للي فَهَمْني غلَط، واللي فهمني صَح كل الأمور اسْتُوَت: غلطه وعلامة () الناس ما همّهم هذا الحچي وإن صح* حسب الموده يشوفونك بميل وعَدِل ويغلّطونك ترى لو كل مَشْيك عَدِل ياللي تبي انصاف... ما تلقى بديارك عدل اليوم في هالزمن...
أصحابنا اللي صنّفوهم «مُسيئين» وبالصچ محشومين عن كل «إساءه» الظلم طال ومرَّت شهور وسنين من «مجلسٍ»* ما كان يملك كفاءه شرَّع وبدَّع... جمَّع بْ بَنْد بنْدين مجلس مُدان... وهُم صفحة براءه واليوم يا مجلس ثلاثه وعشرين بين...
لمّا نحذّر في الشِعر، نكتب على السطر الأخير إن الأمر جداً خطير مو كل اسم: C.V أو قدّم ملَف يرقى إلى منصب وزير ولا قريت المسأله... عندك وزيرك واسأله إنّ بْغروره اللي انكتَم يطلع عليك بآخره وما ينحبس في وسْط بير بالون صعّدته...
طالت مواعيدك وننطر... صابرين وخيط الفجر خالط سواده في بياض هذا الفجر في مطلعه مستمتعين كالحالمين وراسمينه بافتراض ومازال هذا الحال بين البين بين بين الخريف وبين دوحات الرياض يمكن على يمناه له شخصٍ أمين يعطيه شور ويدفعه...