من نوى ما بينكم يزرع خلاف لا تصدِّق كلمته مهما حَلَف ساعيٍّ بالسر تشكيل ائتلاف والنوايا السود تاليها التَلَف يخدعك تمثيل وِدّه باحتراف والمشاعر چِنّه ماخذها سَلَف يحرق الزرع إن طلَع قبل الجفاف يفتح لفتنة مساعيكم......
العيد فرصه لاعتماد القرارات واثبات إن العيد هالعام عيدين حرام يمضي الوقت كله انتظارات الحزم يعني: «الحين» ما يعني «بعدين» ما نندب الماضي رغم كل ما فات ولا نبي ينقال: چنْهم امطوْلين! لكن حلاة الشي ياتي بلحظات وان فات...
لولا الحُكُم، والعَهْد، والناس الأخيار چان انتهينا في مسالك خطيره للدار عشّاق ومحبين وأحرار واكبار بانوا في مواقف كبيره وقلبٍ كما سور ارتفع حولها ودار حاكم يحكِّم في الشدايد ضميره يرجع إلى الدستور في كل ما صار...
إلى بعض السياسيين ممن آثروا الابتعاد عن المشاركة في المواقف الوطنية، والتفرّج على الأحداث من بعيد. هَم هذي الدار متوزِّع علينا (بالتساوي) والقهر متناصفينه وانت غايب... عقْد عقدين وثلاثه ما سألناك بصراحه: في الشدايد...
(أهمُّ لحظةٍ فاصلةٍ بين الموتِ والحياة يقومُ بها المنقِذُ، هي سرعةُ يدِهِ الخاطفة في مَدِّها للغريق). يا منقذ الدار لو تدري شنو فينا احنا تعَبْنا وكل ما فات يكفينا لو كان حتى بنِص آمال تُوفينا ربعك وسُورك إذا يشْتَد فيك...
تفتر موازين الهوا بظرْف ساعه وتبيّن النيّات في الموقف الصعْب وأميرنا... بالشعب عنده قناعه والد رُحوم وبالوفا عالي الكعْب ودّه بوصْل الحبْل... لا بانقطاعه وودّه البلد تنعب على دربها نَعْب ويقول: حنّا « كلّبونا جماعه...
«الدستور في حرز مكنون، فهو شرعية الحكم وضمان بقائه، والعهد الوثيق بيننا وبينكم» سمو ولي العهد الشيخ / مشعل الأحمد الجابر الصباح 22/6/2022 انفتح لأجل الأمل في الدار باب وأدْخَل الفرحه على كل القلوب عاش من خطّه ومن قال...
اعتصام أهل المواقف لا يزال يكتب التاريخ في مشهد عجيب يطلبون الحق في سلْم وعدال والمطالب - بالنهايه - تستجيب وبيننا الدستور لا اشتد الجدال يفرز المخطي عن الراي المصيب ينتشلنا اليوم من حالٍ لحال قبل شمس الحق في الديره...
خلّك مع الشعْب يرفع منزلك عالي وإن صرْت ويّا «الفرْد»... بالحنجره غَصّه الوضع هذا يبي له السقف بالعالي من حيث ما من أحد ينهي لنا القصّه الناس ضجّت وملّت (ضد وموالي) والباب عالي... ولا مفتوح لو نصّه ايه نعتصم في المكان الأول...
الفقير يصير في لحظه غَني إن حَصَل كرسي بمبنى البرلمان للعماير ظَرْف «فَصْل» ويبتني هذا إن نقّى عَدِل بعض اللجان يمنحونه كاش نقدي ويغتني (يوم فيصل ما عطى «الشيك» الأمان!) وإلا إعلامي يبي يْلِم الجَني هُو «قراد الخيل»...