ضد شيرين العقل* دولة جنون هالكه وتخاف حتى من الجنازه! وفي الجنازه الروح لو مهما يكون الخشب و"الجيش" عدّت باجتيازه حرّكَت - مثل الصخر - بحر السكون يوم عقْل انساننا ماخذ إجازه وشفنا إنسان العرب قدْره يهون كالذبيحه والعذر...
(اغتيال الصحفية شيرين أبو عاقلة) 1- ( الصور الأولى) حقد في حشو الرصاصه وطير يبحث عن خلاصه محتمي في سور واطي ضاقت الساحات حوله الطير ما يقدر يطير كاميرا " شيرين" دارت في الحواري كاشفه كل الزوايا زوووم في دم الجريمه زوووم...
شي غريب... وهالزمن كلّه غرابه وصار عادي عندنا الأمر الغريب مجلس الأمّه استمر مقفول بابه عنكبوته نام في الصمت المُريب والحكومه في البلد دون استجابه خاليه هالدُور ماكو من يجيب! والعذر: شغْل الحكومه بالإنابه " مستقيله"......
للنور مرسالٍ يجي يسبق النور والحسْن له جيشٍ يمر رافع أعلام وانتِ جمالك سيل ما يمنعه سور لا مَر... لحصون المحبين هدّام وقبل الوصول وقبل بركاننا يفور أسمع خطاوي كالبيانو لها أنغام وأحس في صدري كما شي مكسور لمّا وصلتِ...
الناس لَمّه وْفَرَح وتْعايدك وتْعِيد وعيون تبرق ضوا وحِنّا* ونقشة عيد وانتِ بْجزيره ارْحَلَت وسْط الضباب ابْعيد يا عيد... نخْلة حزِن غيِّر طَعَم مُرّها مو غايبه عن كِبِر في صُبْحِنا ومن رهى** وإن طاف وقت الضحى... وقت...
أحِس إن البلد واقِف، كسيّاره ادْخَلَت تغْريز ولو تفْتَر توايرها تروح أكثر بتغريزه عَمَل عاطِل، نِفَس واقف، ولا خِطّه ولا تحفيز مَلَف مقفول والديره مسافر قاطع الفيزا هياكل في البلد تمشي بلا قِدْرَه ولا تركيز وشَعْب...
خلّوا بدايات الفرح يوم الأثنين نفتح مع التغيير صفحه جديده شخطة قلم ونْحوّل العيد عيدين في حل مجلس جلسته مو مفيده واذا بردتوا وتتركونه لبعدين ما اظن تلين وتعتدل أي حديده " ضربٍ على الچايد" يهز الموازين لبيوت نملٍ بالخفا...
نبي سياسي محترف يحصد أهداف مثل النسر عينه وروحه شريفه ياخذ فريقه للمربّع ولا يخاف لمسات "ميسّي" الرائعه والخفيفه ينشر فنونه بملعبه وكل الأطراف "طاقه من الإيجاب" جداً مخيفه ساحر يعدّي كالشبح، كل ما طاف قالوا: هوا عاصف...
كم من ضعيفٍ سقَط وسْط الجليب وهوى يوم استبد الطمع واشْتد فيه الهوا هذي جزاة الذي يتبع بنفسه هوى(1) وباقين - أهل الوفا- ما قط هوا... مالهم(2) ما ساوموا بالخفا للزود في مالهم غير احترام الشعَب بحسابهم ما لهم(3) ومحشوم منهو صُمَد...
نسيَ "النائبُ" عمّن سينوبُ فازدهَت فوقَ الرخاماتِ ذنوبُ صاعدُ الأدراجِ في خطْوٍ وئيدٍ في دخانٍ عُتِّمَت فيه الدروبُ يكبرُ الأقزامُ في الظلِّ إذا ما راحَ ضوءُ الشمسِ كالقرصِ يذوبُ بانبلاج الفجرِ عن يومٍ جديدٍ سوف تبدو...