انقلوهم (باء) بالصف الأخير يمكن نلملم بقايا "مْعارضه" الطموح اللي انتهى بـ "منصب وزير" لا الشعب قاله ولا أحّد فارضه وهالمَطالب... الله يجزيكم بخير جنّها "ضربة جزا"... بالعارضه! وضّاح
يا ليت لو يطفي جهازي ولو يوم وما من شحن ألقى يساري ويميني وما في أمل أحييه من سابع النوم جثّه وأقلّبها بأصابع ايديني لا حِس لا واتساب كل يوم مزحوم يضوي على الشاشه وتفلّيه عيني بلا توتر أو إشاعات وهموم بلا خبر مشؤوم خايف...
اسأل عن الورد ليش يفز وقت الربيع واسأل عن الماي لى فارت ينابيعه واسأل عن الغيم متفجّر بوابل سريع واسأل عن الموج في مدّه وتوديعه للصبح وقته وأنسامه وجوّه البديع ولليل صفْوَه ومسرّاته وذعاذيعه كل شي بـ حتنه فلا تأخير أو...
إذا المركب بوسط اليم طابع ولا لك قلب للغبّه يبيعه تنادي بالسواحل والمرابع: دنا المركب من الهوّه الوسيعه تنادي والندا من القلب نابع ولكنّ الصُمخ فيهم طبيعه فلا تهتم لغبار الزوابع تركّد... والأمل ياتي ربيعه يرد يفور في كل...
إلى روح الصديق والأخ الكبير/ مبارك سلطان العدواني (بوحمد) الحلم والغصْن وأوراقه ووعْد السحاب والوقت والشمس والأيام چذّابه والدرب چذّاب أوهمنا بلمْع السراب وتمر الأيام ما نحْسب له حسابه عن حافظ الود والوافي وسَمْح...
اش بقى لك غير توقيع البريد والخطوط الصادره والوارده! صار توقيعك على اللي ما يفيد والقرارات الضعيفه البارده همّشوك وصرت ما تقدر تصيد حتّى لو تنوي وجناحك فارده ودام من هالصبح في المكتب وحيد افرك الفانوس يطلع مارده واسمع...
عوده جديده والغتر بيض وجْداد حتّى المواقف عوّدت مستجدّه داير عليها الوقت والوقت جلّاد ايغيّر الطبع الذي فيه حِدّه وهَبّ الهوا خرّب على كل حصّاد طيَّر محاصيل الوفا والمودّه چِن الذي كلّه مضى صوت وعناد ماهي مواقف ثابته...
عن تسويات وشربكه واجتماعات ما ندري هذا صچ وإلّا إشاعه؟! ومساومات أطراف وتتّم بسكات أحدٍ قبَل وأحدِ استمر بامتناعه ووين المواطن (مصدر لكل سلطات) عن كل هذا اللي حصل بالجماعه! محد يرد له الشور في كل ما فات چن الحبل أحدٍ سعى...
أصفاد لو حاولت تخفيفها يوم ثاروا عليك اللي رُبوا داخل أصفاد ما يطاوعك شخصٍ من النور محروم اللي على الظلمه له سنين معتاد حتى ولو عايش ترَف دوم مخدوم لكن فقير بداخله وعايش أضداد چِنّه بزمن إغريق والفرس والروم وإلّا من...
بعد هذي السنين اللي بلا أي معترض في الدار هدوووء ومجلس مهادن... شنو الإنجاز في الديره؟! عذر أن المعارض كان في حلچك مثل ميدار كسرته وانثلم سنّه وقلت بغيبته خِيره وفتحت الچيس مو باقي ولا واحد من الأعذار مثل من يدخل "الصاله"...