نبي حكمه ترسّينا على مينا إذا صار الهوا ضارب من الصوبين نبي الراي السديد يصير هادينا إذا ويّا الهوا رَك النظر بالعين إذا المركب تمايَل وانحرف فينا منو يرفع عضوده ويسند شراعين نبي نوصل أمان إن كان يمدينا قبل موج البحر ما...
ما استفدنا شي من شرح اللقاح وما طلعنا بالنهايه في جديد خصّصوا جلسه وخالفها النجاح ونسبة الفيروس في المجلس تزيد والطبيب اللي يعالج كل جراح دخّلوه المعمعه وش يستفيد السياسه طيرها بميّة جناح بس ما يعلا ولا يبعد بعيد جلسة...
كل الشوارع حمَّلوها أسامي هذي على اسم فلان، هذي على فلان وفلان يطلع بالنهايه حرامي ماله مع اهل الطيب قيمه وعنوان! هل كان في التاريخ للدار حامي أو إنّه "كان وكان" والصچ: ما كان! والبعض منهم له عظيم احترامي لكن ترى...
متى تِشكِّل لنا ثالث حكوماتك الحال عاطل وطالت عندك المدّه الوقت يحسب خساير بانتظاراتك يخصم بعمر البلد بس منهو ايعدّه؟! كل يوم يمضي بتأجيلك قراراتك فراغ يملي الزوايا وينتشر حدّه ما يبني الدار مدح بطيب نيّاتك من دون عزمٍ...
ياتي من الجبله كما السيل هدّار امباريٍّ مزنٍ علينا محادير وقالوا مثل هدّة قطامي اليا طار حتى ولو ماله مخالب كما الطير ولا بنيت حصون دونه ولا جدار من حيث ظني في قدومه تباشير إذني اسْمَعَت دك الحوافر والأخطار لكنّ قلبي...
إرفَعَوا سعر البضاعه كل يوم وكل ساعه حتى بفروع " التعاون" السعر زاد ارتفاعه هذا مس بكل جيب والا شسمه يالحبيب! لا حسيب ولا رقيب أو قراراتٍ شجاعه لا وزير يرد علينا لا "اتحاد" يحس فينا شاطر إن قلنا وشكينا رد مصدرهم: إشاعه ...
ما صدّق البرق لو يلمع بـ جال الزور أدري بوعده على وعد السحابه زور ياما طلبناه: إنزل في الهشيم وزور ما بلَّل الغيم غصن بدارنا ومَرّه وإن قالوا الظن إثْم وجرّعك مُرّه أقول ظنّي صِدَق مرّه على مرّه ووزره حملْته ولا عندي...
مدركات ومدركين وفاسدين لا حشا... نازل إلى أدنى دَرَك لا تبالغ وانت متورّط بـ طين يا بعير بوسْط هالغيله بَرَك من عطاك النسبه هذا مو أمين مشترك ويّاك والا ما اشترَك المجامَل ما يفيد الطامحين تثقل الخطوه... إذا العزْم...
الصوت ماله ردود... في خاليات البوادي وفي عرض/ طول البلاد (إرجع بصوتٍ جديد) متى علينا تعود... يا اللي تعمّد عنادي وذاك الزمن يستعاد؟ (حال وحِلَل ثوب عيد) كم كنت زاهي الوعود... نوّير ساكن فؤادي مايل بنسمة براد ( لمّا تمر وتميد) ...
من ثلاث شهور معْ كل احترامي لك كتبنا النصح بالصفحه الأخيره وانت ما أبديت للنصح اهتمامِ ما سمعْت بمن شرى النصح ببعيره ما قرينا الغيب في جنح الظلامِ لكن "التشكيل" متوقَّع مصيره يوم قلنا لك: على قَد المرامي العزوم تصير...