مسنوده للجدران في چيس متروس ب وَرَق و ورود وجروح وقصص بس باهته الألوان راح وترَكْها اللي دخل في غابته ولا أخذ حتى العصا هذي اللي كانت له قَبُل عينه ودليله بوحشته وإيده إذا مَرّه اشْتِبه أو ضيّع البيبان الچيس... لا أهله...
لعنبوكم انطروا "الأزمه" تعدّي بعْدها كل ذيب يركض في نصيبه صالخين الجلد في الوقت المصدّي شامّين الدم في الجثّه الرطيبه هذا كتف وذاك سكينه معدّي قبل م تْذَكّونها... راحت نهيبه قلت ليش وقال لو جاوزت حدي ما لقيت بيوم...
فيما مضى هل كنت شاتِل وزارع حتى ترجّى الخير من زرعك اليوم؟! كلّه لعِب، واليوم"فعل المضارع" يشْره على "الماضي" مثل شيخْ مهموم وردّيت متْحسّف من المر جارع ووقت الحصاد الحين ما ينفع اللوم كانت سياستهم هدايا مزارع يوصل...
حتّى ولو مشهود لك باستقامه وثوبك نظيف وما تدنَّس ولا يوم تحتاج قلبٍ ما يخاف الملامه وتحتاج سيفٍ ما يرد يوم مثلوم قانون يفرض هيبته واحترامه ذاك الذي ما ينرفع كود بعزوم لكنّه "مَرْبَع" نال طول السلامه يوم"الفرزدق" هدّده......
من تطوَّع... يعني في عز القوايل هو لنا نسمة ربيع المتطوِّع... هو كريم الروح متفاني وسامي و"الأنا" عنده عظيمه ذايبه بذات "الجميع" هالشباب اليوم غيمه في ربوع الدار دارت إمطري صوب الشمال... تروح تمطر وإمطري صوب الجنوب... تروح...
الإيدين... خادمات الروح والنيّات فينا مساعده العزم بيسار وشايله الثقل بيمين إللي...عمّال الجسم، والجسم عاطل دونها ماله عوين الإيدين... إللي مثْل الدرع تحمي الجسم من ضربة عدوّه وهيَ أول من يداري تنكسر ما ترضى إنه ينجرح...
وقت الشدايد أدري القلب ينْشَد شَد السبيب (*)، أطراف قوسٍ تِشِدَّه ومن الرهافه تسمع بصدرك العَد وش لك بعدّاد العمر... لا تعِدّه كل خاطرٍ مَرّك... نهَر يتْعِب السَد وكل طيفْ... ضيفْ وتستحي ما ترده زحمة مشاعر وانت نَق،...
الناس في وقت المصايب يحنّون وربعٍ لنا وقت المصايب ذيابه هذا نهَش بضلوعها وذاك بمتون وهذاك يشحذ في دجى الليل نابه يالله عسى في سعْيُكم ما تهنّون وكل من طُمَع يلقى الشقا بْما سعى به ما عِم... أخص اللي شكا وقال مديون چذّاب...
يا حقل حِنْطه وسنابل... بسْمِلي بالخير اسهول خضرا -أشوفچ- مو خيالٍ سَرَح ويا أرض كلّچ صوامع واسألي النوّير نوّير ما ينزع، لكنّه رمز المرَح ي أم اليتامى الحنونه الكارهه التقتير في صبح شتوي... طفلْ... خبزچ بدينه فرَح وانتِ...
ما انتظرنا اليوم أي خطبة سياسي يعتلي المنبر ولا مفتي وخطيب انتظرنا بس حلّال المآسي عالِم يركّب دوا ويّا الطبيب نبّهوا الانسان إللّي كان ناسي إنّ كل المجد للعقل اللبيب ضاع بالأوهام وأحلام الكراسي وضيّع الخيرات بحروب...