لو تظاهرتِ بجمالچ... يسجنونچتهْمتچ: بين البشر روّجْتِ فتنه! وفي "الإراده" إن سطَع بارق عيونچتهمتچ أضعاف: (من هالزين مِتْنا)! حتى لو "سِلْمي" التظاهر... يحْكمونچب"الأمانه" و"الشرف" ما والمتْنا وحتى من سلك "الوظيفه" يفصلونچ...
ش تْكمّلون؟! أصلاً بعد ما بدينا ولا بدا "المجلس" يسن القوانين؟! اسنين مرّت... للنهايه دنينا كل شي "مؤجّل" في قضايا المساكين بدروجهم صرنا ملف وانطوينا واليا حچينا قالوا نشوف بعدين! الصوت واحد والرقابه علينا مثل الغيوم السود...
في هالبلد يا علي كل شي يبوقونه حتى الرمل والصخر إن كان مو محروس حتى الهوا لا عبَر يمكن يعَبّونه وينباع في سوقهم چيس الهوا بفلوس! من وين ما تلْتفت لرماح مسنونه من وين ما تلتجي تلقى ردايا نفوس الروس تنهش بلد ما تاوي...
فيه ناس لرقابهم ما يقبلون النير ما يطمعون بذهب ما يحلمون بنير أقصى المُنى عندهم إن البلاد تنير تصبح وتمسي على آيات عشق البلد حتى ولو غيرهم أنكر وعقله بلد فرّق اضباع ببلد عن ناس تسوى بلد وتشوف شروى الذهب، وبعض المواقف نير
يا شين دولاب البشر حين يفترمن دون موجب أو سبب للقطاعهمثل السحاب إن راح من فوقنا ومرحاديه تيّارٍ سعى باندفاعهونروح بالحسبات والبال ما استرونقول يمكن واصلة له إشاعهونسأل: عسى ما شر، محمي من الشر؟! وأثر "التبدّل" من سجايا...
لا شفت عقب الوفا صفو المودّه انحاس وأطباع ربعٍ لنا بالمكرمات انحاس إعلم ترى هالبشر فيهم ذهب وانحاس لا شك معدن أُهُم بس وين تلقى الذهب؟! كم ركب يوم ارتوى غابت ظعونه وذهب ما كل منهو لِمَع عندك تعدّه ذهب أُفْرك ودِق معدنه......
«المضخه" يمينك... لِف واكسر يمينشوف كوعٍ تكسّر من زمن قوم عاد ادفعَوا "للصيانه" مرّه ومرتين هُم ويّا المقاول من خرابه استفاد إذا شارع بسيط وبيّنوا عاجزين وين تنهض حكومه ووين تصلح بلاد؟! وإذا شارع ب لفّه وسارقينه سنين كيف...
"آلات ضخمه" تتفّه الناس تتْفيه وتشْغل عقول المجتمع بالتفاههترسم مصاير شعب والسر تخفيه وللملعب الآخر تشد انتباهه عنده "الكُرَه" و"موروث ماضي" يسليه وش له بأمور اتْدخّله في متاهه؟! وش له بدستور انحرف عن معانيه وبعض السوالف...
مرّت شهور وليالي يوم مطرتنا القديمه والشوارع- هذي حال أهل الشوارع قشّروها وكسّروها بس بالتالي نسوهاوما دَرَت فينا جنان! غشّوا "الخلطات" صار الفرق في جيب المقاول زوّروا عقد الصيانه واقبضوا رشوات "سين وصاد" في مبنى الوزاره...
إلى روح الفنان المبدع/ صقر الرشوداحتويني يا مسارح من خشب ضوّيتها من نور عيني من زمان الهند واليامال واليتم المبچّر وانت يا لولو البحر وسط الحشا ومدفون فيني. كلّمينييا مسارح خاليه من الصوت لا مَرّچ حنيني كنت لو ألمس خشبها...