تعلّي يا قمر ساطع نشوفچ نور شوف العين ولو إن الحسن أحلى إذا يخفي وهَج معناه أحب شكل "النقاب" اللي يقص خد القمر نصّينغموض يشد والفطره تسائلني عن اللي أخفاه! غرورچ عن ثقه مطلوب ويسمّى الغرور الزين غرور الراكد الواعي ثقيل...
لا تباعِد حيل في البحر الغزير ولا تروح بعيد بجناح الفكِر تتبع الأحلام لكن بالأخير ترجع وتلقى على بابك (صفِر) لو تشوف النار مسعاها خطير واللهب عن ثوبهم يبعد شبِر هُم يشوفون البلد "في ألف خير" ولو تقول تعيد محّد يعتبِر خلّك...
عندي أمل... في عام عشرين/ سبعين داري تزين وتنصلح بعض الأحوال عندي أمل... بأثمار "باجر وبعدين"شنهو ورانا لو حصاد الوعد طال؟! مو لازم الإصلاح نستعجله الحين كل شي ياخذ وقت، ما عندنا إشكال ترى الشغل ضغطه يسد الشرايين والنوم راحه...
"هجيج ومزاين"/ حداثه/ وعمرانقبائليّه/ عولمه/ طائفيّه! ليبرال/ متْغوغل/ سَلَف/ نِتْ/ واخوان محقان عقله يقطّر العنصريّه! ماضي/ حضاري/ رؤيوي/ عايش ازمان بالفيس بوك يراسل العامريّه! مرّه زمن "باجر" ومرّه زمن "كان" يمشي ويرد...
اقروا "التقرير" تلقون العجايب شوفوا كم مسؤول رافض للإجابه! عاندوكم وادفنوا كل المصايب وما لقى "الديوان" للكتب استجابه هذا غير "الصرف" مثل الملح ذايب وكل "بنود" البوق عزالله تشابه! ما نبي "اللجنه" مع المخطي حبايبطنّش...
لا تقْفلين الباب خلّيه مفتوح ترى الحرامي صار ما يسرق بليل إش خوّفچ والليل كالسِر مفضوح وحتّى الحرامي بدّل الوقت تبديل؟! وضح النهار يبوق واضح ومسموحما بيننا يحمّل من الدار ويشيل شوفيه بين الناس إيمر ويروح ويضحك على اللي...
لا تكبتون «الصوت» والصوت مكبوت خَلّوه متعدّد إذا صار «تصويت» «الصوت» في الصندوق يشبه ترى الموت والناخبين أشباح شالوا توابيت! «الصوت» يجبرنا على كل سلحوت ما لك خيار إلا انتخاب الخراتيت و«الصوت» مثل جناح مطوي ومليوت...
لو كان لي مَقْدره.. للعاديات أنْبِريوأصد جيش الهوى عن كل قلبٍ بري لكن بلا حول، ذا حالي ومَبْري بَري بأسباب منهو طعن ضلعي طعون كثار دريك بآخر نفَس كالطوب فيني ثار وإن مِتّ يا عزوتي لا تطلبونه الثار الزين -أنا محلّله- من ذنب...
"وزارتك" هذي نموذج مصغَّر عن الخراب اللي شمَل كل دارك فوضى ب "قسْمك" كل شيٍ مدمَّر لكن جهلت اللي يسبِّب دمارك! انظر "بانوراما" تخيَّل.. تصوَّر "رويبضات" اليوم تملك قرارك؟!"رئيس قسْمك" في قراره تغيَّر نفس الوزير بضعف يهدم...
أحيان - رغم الحدث- تكتب كلام ابعيد في أرض قفرا، وصدى ناداك: غَن وعيد مثل اللي وحده سَرى والناس لمّه وعيد أحيان ترك الأمر... يعني احتجاج الروح والصمت أفصح ترى من صرخة المذبوح تتجاهله وتتركه وترحل بعيد تروح أحسن من اللي انقهر...