يا رعاچ الله... ي نجومٍ توارى عن عيون الصبح لا أقبل سفير يا كأن الليل رافع لي ستاره والفجر مسرح... وأمثّل به "مدير" ماسكٍ "خطّي السريع" ب وسْط حاره رابط "حزامي" مع أفكاري وأدير: صار لي ألفين عامٍ في مساره قاضبٍ "خط الفهد" ما...
مرّت الغيمه الغريبه في عيونك - وقت مغرب - أشّرت لك... مـ انْتبهْت... و ..... (طارت طيور المعاني في سما اللحظه البسيطه، وكان ناقص ترْجمان). *** إنْكسَــــر في ليل كاس الماي في غفلة إيدينك ما تحسّفْت وزعَلْت... وما الْتِفَت...
"نمى إلى علمي" وعرفت عن شي ما كنت أعرفه إن "المواني" وشيخها رغم الجيوب المسرفه.. لا "عضو" يمّه يلتفت "إيرادنا" وين اصْرفه؟! وليش المراكب واقفه چنْها عجوز امخرّفه؟! وبلدان حولك شلّعت كل أشرعتها مرفرفه الكل ساكت عن خطا ...
من خيال لبنت كعب الخزرجيه عابر التاريخ... يم "الشيخ هايف" في رساله واضحه مثل الوصيه: لا تحرّف شي في بيض الصحايف في زمنّا يجوز ندخل عسكريه وكنّا في ساح الوغى بأعلى الوظايف وليش تقبلهم بسلك "الداخليه" وفي "التطوّع" صرت...
"نمى الى علمي" وعرفت عن شي ما كنت أعرفه إن الجهل نعمه طلع وان البلا في المعرفه وإن الوعي أكبر غلط وإن السخافه مشرّفه وإن المبادي في البلد صارت معاني محرّفه والصدق والمبدا ورق لا بنك ممكن يصرفه وإن السياسي چذْبته ...
فتِّش بجذع الشجر لا يخدعك ظاهره لو بان وجهه خضر شوف الذي مْظاهِره السوس عَم ورسخ ما هو فقط ظاهره من كثرة الچذب صاير ما أدير الظهر للضاحكين الصبح والغادرين الظهر وأصبحت في مْظاهره ضد الجميع إن ظهر و هَم ضد نفسي بنفسي...
أبوك نخل الحسا الناطح ب راسه السما چِن الفضا بدْلِتَه و لمْع النجم أوسمه (1) كل القرى هوّدَت واهوه بليله سما (2) فلاّح يكْرب سعَف رغم الشقا سامي (3) قالوا لي عنك شهم، نشمي، ومتْسامي قلت إفطنوا لمنبعه مو شكل الآسامي جِذْب...
لا فتحت الباب.. إثْبِت لا تهاب واحْتِمِل ما جاك من عصف وهبوب دام عارف للهوا المجنون باب لا انصحوك تتوب.. إحذر لا تتوب يا "قرار" الصوت ما عندك "جواب" لو رفعت الصوت في الظلمه تذوب الكلام الحر.. تدفع له حساب وتضحياتك... مالها...
ذِبَلْنا... وماسكين العُود رجاوي تخدع الموعود ولا غيمة سما تنزل.. ولا خضرة أمل تنبت.. أكاذيب الشجر تكثرإذا حانت مواسمها وإهي (تحت الجذع ناشف ) حدايقها تربّي الدود! أنا مو يائس وقانط ولاني كالغراب أسود على جدار الزمن واقف ...
لو يبون اصلاح ما شالوا "جمال" ممّشي "الصحه" على الدرب الصحيح كم غيّر؟! كم حاسب؟! كم أحال للنيابه.. وكان في الكلمه صريح من مشى بالصج له ثقل الجبال ومن مشى بعكّاز ملزومٍ يطيح الزمن دوّار من حالٍ لحال ولا أجمل من ضميرٍ مستريح...