من بقى ما صار بالديره وزير؟! كل شهر شهرين يتْوزَّر إسِم!! وما قَبَضنا غير فوضى بالأخير وما حَفَظْنا اسمين أو صوره ورَسِم ومن مِسَك يومين بالثالث يطير ضاع شغل «الدائره» وضاع «القسم»! «سابق» و«أسبق» وأتوقَّع كثير ناطر...
( من هنا يبدأ التغيير) الراي حر... وينولد حيث ما كان حتى المكان اللي كُبَرنا ونسينا الجامعه ولّادة أزمان وأزمان شِعْله من التغيير في كل حينا ونشوف طلّاب الميادين شجعان لو كان أخونا اليوم يقلُب علينا! الجامعه صارت مع الحق...
خزِّنوا الـ Data على الحجم الكبير واستعينوا فيه قبل الشوشره وجهِّزوا الـ C.V لكل شخصٍ خبير في ظروف امرتِّبه ومسكّره لا تخلّون الصِدَف ترمي وزير مثل كل مَرّه نعيش المسخره أو نغمّض في الأسامي ونستخير وآخر اللحظات صوره مكرّره!...
الجْمال مدرهمه والسير ماشي بس جِمَلْنا اللي برَك في الدرب قاعد الركايب ما توقّف عند واشي وما تعطّلها وعود اللي يواعد يوم يمّمنا على دار النجاشي ما عطانا غير صوغات ومضاعد! قال جيشه حرْفِته طرْد المواشي وبالمعارك ما...
فهِّمونا ليش يا أهل السياسه الشلل عطَّل بلدنا باللي فيه؟! حالنا واقف وبنَّد عن حماسه وما عرفنا يوم من نعْتب عليه أخطر اللحظات إن سلَّم ب ياسه وهو بلد كل الخلايق ترتجيه وعلّة «التكليف» ما تبني أساسه بس دواير دايره وفيها...
شي طبيعي اليوم نخسر في الرياضه إن دخَل لعْب السياسي في الحصص وشي طبيعي مستوانا وانخفاضه دام قصّه... ومن ورا الظاهر قصص! دارنا هاليوم تحتاج انتفاضه وما نداري أي اسم يدخل قُفَص اعلنوها حرْب شرْسه وباستفاضه والفساد إن طال...
صِرْنا الكلام نكرّره ونْعيده قبل وبعد شهر رمضان وعيده وكل شيّ ثابت ما تحرّك مِلّي ولا مشى - إذا تحرَّك- سِيده كل ما صدر قانون طحْنا بغلطه وفوق الخراب نرمّمه ونزيده! مثل الذي مشْتَط عقب الغفوه لكن طرَف عينه بأصابع إيده!...
چِنّه هالموقف حصل لي من زمان بس ما أدري متى وفي أي يوم! في تفاصيله وفي نفس المكان في الملامح، في الزوايا، في الرسوم شي من الماضي ولا عندي ضمان وإلّا حاضر زارني لحظات نوم؟! اسمه «جزء الثانيه» وماله أمان مثل لمعة برق ما بين...
لو ما توفّق غالي الناس في يوم يكفي بِذَل جهْدٍ بقى في سِجلّه الناس غير الناس مو مُنْصِفه دوم وإلّا فلا غيره يسدّ بْمحلّه لا ينشغل باله ولا يحْمل اهموم يكفيه رفْضه كل مواقف مذلّه يرجَع مثل ما كان عالي ومحشوم وعنده على ناصع...
مزهريّة شوك كانت في زوايا بيتنا من حولها نحْل وطنين! مزهريّه دون معنى ناعمة مَلْمس بلا ذراعين ما تقضب عليها كانت الديكور في الصاله الكبيره واحنا كنّا نعدّها تمثال أو لوحات صمْت الميتين! نحمد الله اليوم صارت مزهريّه بـ...