بس عاد امن الهجر وامن الثقل... بس عاد ما همت بعدچ بليلى العاشقه وب سعاد خلّي القصايد تغني برجعتچ باسعاد(1) قالت: رجعنا سوى... بس الوله خَفّه(2) الناس تهوى الحچي ما شي يتْخفى ...
الحمدلله... لا إسمك ولا إسمي جا في الوثايق ولا انكشْفَت بلاوينا والله ونجينا ووسمك غامض ووسمي امْشفّره النوق هجّت عند راعينا لك من غدير الوهَم قسمك ولي قسمي متشاركينن سوا... "نهيجن" قوافينا من كان ما له مراكب ردَّها...
«دائري الرابع» يا ربْعي لا تجونه فوق هالزحمه ابتلَشْت بكاميراته هل صحيح إنْ «داخليتنا» حنونه خايفه يفقد مواطنها حياته؟! شفت كلن مرنا مبقّق عيونه محنطن مثل الصنم دون التفاته وشفت سايق مَر كان الله بعونه معزبه موصّي...
برْفَع قضيّه عند مكتب محامي "مكتب فهد/ بسّام"... وإلاّ حواليه مو ضد جناب المختلس والحرامي اللي سِمَح له الشعب يمسح خطاويه! إلّلي إذا علّيت مرّه بكلامي: "ماكو أدلّه"!... وابْتلِش في بلاويه ومو ضد حكومه غيّرت في الأسامي و...
شالعمل لا صار من حولك حصار والحصانْ أجربْ و له ساقٍ كسير؟! والفشق يرميك في ليلْ ونهار لا خوي عندك ولا فزعة عشير وباب قلعاتك بدا فيه انهيار والسهام اتْوِن في إذنك صفيييير وآخر جيوش العدو... جيش التتار! وين ربّك...
شمسج غروب مسافره في الكون وشهقة وداع اتقطّع انفاسي وآنا انزرعت ابـْ الدروب عيون تنطر حباب النور في كاسي مدري يسليني بـ "بكره يجون" وإلا انشغل هالكون...أو ناسي؟!
من رئيس القسم لى حَد الوزير نادر اللي له نوايا صالحه ناقة الديره اتركوها في الهجير وعقْب حَلْب الديد... قالوا "مالحه"! أصغر مْوظف... إلى أكبر مدير منهو ما خلّاها "عِزْبه" لصالحه؟! "كالحه" هذي الليالي يا عشير واقرا في...
من رئيس القسم لى حَد الوزير ماكو واحدْ يوم حلّل راتبه! المكاتب خاليه تصفر صفير والموظف غاب... محّد عاتبه وآنا قاعد ناطر يطل المدير عند "بنغالي" و"آله كاتبه" وصرت أتْرجّى: "عسى يجزاك خير" "والنفر مثلك تعلّى مْراتبه" ...
يا رديِّ الفعايل يا غبي وشـ جنيت؟! غير «جذبة مفاعل» تنكشِف بعد حين شعبْ سوري بمحارقْ انت عنها غفيت “هولوكست” ومذابحْ واضحه لكل عين “حزب الله” و”روسي”... حقدهم ديناميت و“الملالي” تجدّد حقدْ ماضي دفين وانت واقفْ...
إذا قال الوزيرُ فصدِّقوه فإنّ القولَ ما قال الوزيرُ* وزيرٌ صادقٌ، ورِعٌ، تقيٌّ تقيٌّ، صادقٌ، ورعٌ، و... زيرُ له في كلِّ نائبةٍ حديثٌ وإن حُسِمَ الخصامُ... له زئيرُ وينفي عن حكومتِهِ اتهاماً لتعلمَ أنّه الرجلُ الخطيرُ ...