بربسه في بربسه... من سرَق نمدح جنابه يكبر بعينك يـ دوله يقعد بصدر المجالس والدواير تحرسه! ومن حجى مقهور، شايف: ديرته لعبة طوايف خيرها رايح نهيبه «بُوك» في جيب الحرامي لنّه يحجي... نحبسه!! «حصّة القانون» صعبه في...
الأرضُ... سنبلةُ الحنينْ. (سبحانَ ربّ الصابرينْ) في قلبِها المنهوكِ أشواقٌ من الأمسِ البعيدِ، وحُرقةٌ لا تستكينْ. في عينِها الحيرى _ تحاذرُ أن ترى – مرّت ظلالُ المتعبينْ. الأرضُ/ هذي الأرضُ/ مهدُ الأرزةِ الأولى وسفحُ...
هذي الحرائقُ إعلانٌ لما فيهِ أنفاسُ خاتمةٍ... ينأى... فتُدنيهِ قد يُخفيَ الرعبَ عن "شاشاتِ" ناظرِهِ وفي "القراراتِ" رعبٌ ليس يُخفيهِ مَن شارَفَ الهوّةَ الحمراءَ مرتعِباً، قبلَ السقوطِ... سيلقى صخرَ واديهِ بعضُ الطغاةِ...
هالوزير اليوم ما ندري شْـ يَبي؟! مرّه ينفي مرّه يرجع في الكلام؟! إن كتَبْنا حرف واضح عربي رَد علينا في شخابيط اتهام! وما عَرَفْنا ليش صاير عصَبي؟! ما يعصِّب غير من خاف الملام!
إلى الكاتبة السعودية كوثر الأربش أم الشاب الذي ضحّى بروحه لإنقاذ أرواح المصلّين، وإلى ضحايا التفجير الإرهابي في الدمام. لا حجي ينفع ولا معنى القصايد في ظلام الليل كل معنى يذوب سال نهْر الدم بأوراق الجرايد من شمالك...
أبني لك المعنى على مدخَل "البيت" واقول لك حيّاك.. اقْبل.. تفضَّل غرفة دفا مفروشه لك لو تباطيت وصالات تزهى بـ لونك اللي مفضَّل وهذي القوافي اللي اضْغَطَت دقْمة الليت أشواق من حَبِّك.. وعزَّك.. وفَضَّل
اخْتلَط كل حابِل في ظَهَر كل نابِل والديانات صارت بين نار وفتيل في بيوت العباده أذَّن الحقد وابل والتراتيل طارت من عيون القتيل بأي ذنبٍ تصفّي للذي مـ انْت قابل؟! بأي جُرْمْ المصاحف من دماهم تسيل؟! ما تشوف الطفوله...
مِشْملٍ في الركايب والمرابع جنوب غادين في طريقه.. تابعٍ له سراب من يجدّي غريرٍ ضيّعَتْه الدروب كود راعي مَعَرْفه.. طامعٍ بالثواب ووينه اللي يداوي مسْتهامٍ يلوب ما حَصَل له رقادْ وما هنى له شراب كل ما قلت بـ سْلا عن...
لنْت أول من ترك كرسي الوزير ولنْت آخر من لعَب في حِسْبته إستقيل وحِل عنّا يا "العْمير" يمكن النفط اتْعدَّل نسْبته !
منهو يحمي «الإداره» من قرار الوزير إذا حَط المصالح في «القرار» أشْكَرا؟! والوزير «انتخابي» في المصالح خبير ما لقى من يردّه... وإلاّ – أصلاً- درى شَق.. فصَّل..وخيَّط ثوبهم من حرير الأهل و»الجماعه»... كلْ باع وشرى دار فيها...