مازال التاريخ يكشف لنا وثائق جديدة تُثبت الحقائق، وتؤكد المعلومات، وتصحح الأخطاء، وتشرح لنا أحداث الماضي المرتبطة بحياتنا، وما يدور حولها. وما أجمل الوثيقة التي تضع النقاط على الحروف، وتزيل الغموض، وتضيف تفاصيل لا...
في مقال اليوم سأختتم الحديث عن أوائل الدارسين الكويتيين في الولايات المتحدة الأميركية، الذين بدأوا منذ عام 1947، حيث تحدّثنا عن 10 من الطلبة، وذكرنا بعض التفاصيل والمعلومات المرتبطة بكيفية سفرهم والانتقال إلى أميركا...
العم المهندس عبدالرحمن إبراهيم الحوطي (بوفهد)، أطال الله في عُمره، مواليد عام 1938، كان ضمن مجموعة من الطلبة الكويتيين الذين سافروا إلى أميركا للدراسة عام 1957. ورغم أنه كان من المفترض أن يسافر مع زملائه الطلبة في رحلة...
نتناول اليوم في مقالنا طالباً آخر من طلبة الكويت الذين سافروا مبكراً للدراسة في الولايات المتحدة الأميركية وعادوا إلى الكويت ومعهم شهادات جامعية ساعدتهم على المساهمة الفعَّالة في تطوير البلد بجميع المجالات....
شخصية طلابية أخرى من الطلبة الكويتيين الأوائل الذين درسوا المرحلة الجامعية في الولايات المتحدة الأميركية، نتحدث عنها اليوم ضمن سلسلة المقالات التي بدأتها قبل شهرين تقريباً. كنّا قد تحدثنا عن أول طالب كويتي في أميركا؛...
تحدَّثنا في المقال السابق عن أحد الطلبة الكويتيين الذين سافروا للدراسة في أميركا مبكراً، وهو د. صباح محمد الريس، الذي بدأ حياته الجامعية في أميركا عام 1958. وقد زوَّدني أبوقيس بمعلومات كثيرة تتعلَّق ببعض الأحداث التي مر...
لعبت شركة الزيت الأميركية المستقلة (أمين أويل) دوراً كبيراً في الإشراف على البعثات الطلابية الكويتية إلى الولايات المتحدة الأميركية، وذلك قبل استقلال الكويت وإنشاء الوزارات الحكومية، فقد قامت الشركة بالمتابعة...
قال عنه أحد الكُتاب إنه «كان إنساناً رقيقاً وحساساً يحترم نفسه، ويحترم كل الناس، وقد بادله الناس حُباً بحب، واحترموه لذاته، ولإخلاصه، ولدوره في أعماله النبيلة... هو رجل صنع مجده وشق طريقه وأدار حياته بنفسه، شغل مناصب...
نكتب اليوم عن طالب آخر من طلبة الكويت الأوائل في الولايات المتحدة الأميركية، وهو الأستاذ عبدالرزاق بن محمد ملا حسين التركيت. لكن قبل أن أتحدث عنه، أود أن أوضح للقراء الكرام أنني مقصِّر في البحث والسعي للحصول على...
بدأت قبل ثلاثة أسابيع سلسلة من المقالات عن أوائل الطلبة الكويتيين الدارسين في الولايات المتحدة، لكنني اضطررت إلى إيقاف الموضوع مؤقتاً، بسبب الحاجة الطارئة لكتابة سلسلة مقالات «هل ننسى دورهم؟». واليوم نستأنف مقالات...