جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #باشاوات-وهوانم (20)
قصص واقعية من ساحات المحاكم

«يوسف» أحد أبناء الطبقة المخملية، يطلق عليه في مصر مصطلح «ابن ناس». كان وحيد والديه، لذلك عاش مدللاً طلباته مجابة منذ نعومة أظفاره. لم...

قصص واقعية من ساحات المحاكم

منذ تخرجه في كلية التجارة بجامعة القاهرة، راح «هشام» يبحث عن وظيفة، داخ الشاب المكافح «السبع دوخات»، لم يترك إعلاناً عن وظيفة خالية إلا...

قصص واقعية من ساحات المحاكم

فتح «وليد» عينيه على الدنيا ليجد نفسه بلا أب. أمضى مرحلة الطفولة في كنف أمه السيدة المكافحة الصابرة التي تعمل ليلاً ونهاراً بلا كلل لتكفي...

قصص واقعية من ساحات المحاكم

«مصطفى» رجل غيور، وغلطة عمره أنه تزوج بامرأة جميلة، بل إن شئت الدقة هي رائعة الجمال، لذلك كان من الطبيعي أن يغار على زوجته «رشا» من كل شخص...

قصص واقعية من ساحات المحاكم

قصة حب عنيفة جمعت بين مدرّس الرياضيات، الأستاذ «طارق»، ومدرّسة العلوم أبلة «أماني»، انتهت بالزواج. ولكن بعد خمسة أعوام تبدلت الأحوال،...

قصص واقعية من ساحات المحاكم

في ساعة متأخرة من الليل، انطلقت “زينب” الخادمة الشابة تقفز درجات سلم العمارة الفاخرة بحي المهندسين في محافظة الجيزة المصرية. صعدت من...

قصص واقعية من ساحات المحاكم

تتشابه قصص الحب كافة في البدايات، وبداية قصة حب «عماد» وجارته الحسناء «جيهان» لا جديد فيها ولا تختلف عن ملايين قصص الحب التي نسمع عنها كل...

قصص واقعية من ساحات المحاكم

كعادته كل صباح، استيقظ الحاج «سعيد» مبكراً، غادر فراشه في هدوء حتى لا يوقظ زوجته الشابة «ندى»، التي غطت في نوم عميق. سار الرجل على أطراف...

قصص واقعية من ساحات المحاكم

كانت «راندا» أجمل بنات جامعة «عين شمس» القاهرية، لذلك تنافس الطلاب للاقتراب منها، تقدم أحدهم يخطب ودها، وطلب آخر صداقتها، وحاول ثالث لفت...

قصص واقعية من ساحات المحاكم

رغم أن «عمرو» سليل أسرة من الباشاوات الذين عرفتهم مصر قبل ثورة 1952، كان رجلاً شكاكاً بطبعه، لا يعرف الشك عنده أي حدود، لا تستبعد أن يشكّ في...

قصص واقعية من ساحات المحاكم

مدام «سلوى» مدرّسة اللغة الفرنسية في إحدى المدارس الثانوية بمدينة طنطا (وسط دلتا مصر)، من عائلة عريقة في محافظة الغربية (شمال غرب...

قصص حقيقية من ساحات المحاكم

يحلم طلاب كليات الطب في مصر بتحقيق خماسية الـ «ع»، العيادة والعروسة والعربية والعمارة والعزبة. لكن «أحمد» الطالب في كلية طب قصر العيني،...

back to top