فشلت عيدة الجهني في مواصلة الركض الإعلامي كصاحبتيها ريمية ومستورة, إذ أصدرت أكاديمية الشعر كتاباً وديواناً شعرياً لريمية, وديوان شعر...
صرخة «إيمان» في كل الوجيه: اختصار للشرف... لا تهاوت عندهم... قيمته وين الإنسان؟ وحقوقه؟ ووضح النهار شاف ذل السكوت... وآه ترنيمته! بين «خمسة...
تطل من شرفة الأحلام: غادة... وأطير أرتّب الليل ونجومه لـ همساتها وأسرق من البدر نوره... لجل ما تستذير لا مرّت تدوزن الخطوات... نظراتها ...
اجتمع حسني مبارك... وزين العابدين وقالوا نسيّر على معمّر ونسهر معه!! ودوّروا وينه وشافوه... يا عيني حزين وِاسْألوه شفيك؟ قال الحقيقة موجعة...
لا ياسمين... ولا غضب! ولا نار تشعل في حطب لكنه احساس العتب من المواطن للوطن! يا موطني وأنت: الكبير خيرك على العالم كثير! حتى ولو شعبك فقير!...
حبيبتي مصر... تنزف دم... شُبانها «ثورة غضب» تنبثق من «ثورة الياسمين» مصر العروبة... بــ ضحكتها... وبـــ»جنانها» بساطة الناس... في «شبرا» و»حي...
ثورة جياع الشعب... صوت المعدمين المحبطين رسالة الأحرار للأشرار: هـــ الدنيا تدور الشعب لو يصبر على استبداد حكامه سنين لا بد يخرج عن نطاق...
مشاوير... يا هذا العمر، والطريق الجاي بلا ظل أسافر، والخطاوي... بدون أقدام تمر السنة «متجرّحة» كنها «شكواي» من «الغربة» اللي تزرع فــ...
أول ليال الشتا, والبرد سلّم علي! وأنا وحيدٍ يدوّر عن دفا واحتراق إحساسي المرتبك لهفة... وقلبي خلي ألا من الوحدة المرّة وما لا يطاق لـــ...
وآخرتها! يا السنين السمر, وأيامي منافي غربتي في وحدتي في صمتي الساكن رفيفة وين أروح؟ وكل دربٍ ما يجيب الا التجافي كيف أروح؟ وهـ الطريق...
أغلقت شقة الحريّة... رحل غازي حاملاً مفتاحها في كفنه غازي القصيبي أوصى بأن تعجّل الصلاة عليه... كانت هذه وصيته الأخيرة... والوحيدة! بعد...