جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #شريدة المعوشرجي (464)
كلمة راس: الـبـالـوعـه

من فچ البالوعه هناك؟شفت الجلسهشفت الناسكل الديرهمن أولهالي آخرهاشمت ريحه الخياس***أمك .... أختكطولك ... عرضكأصلك .... فصلكإقعد ... إسكتجلسه...

كلمة راس : حـوار الـقـوافي

تعذر للعمر لحظه إذا كل الدروب أشواكليا منه بعض بعضك تناثر في مدى دروبكتعذر للخوي اللي يبي يفزع عجز يلقاكتعب يمشي على دربك ... تعب لا يجمع...

كلمة راس: أين العقلاء؟

العاقل في السياسة هو الذي يتروى في قراره، ويتثبت في حكمه، ويزن الأمور على أساس العدل، ويقدم المصلحة العامة على المصلحة الخاصة، ويدور حيث...

كلمة راس: حـوار الـقـوافي

الـوقـــت هـــذا يــا شــريـــده تـغــّيـرشـفـنـا الـمـصـايـب والـغـدر والـتـعـاجـيـبطـبـع الـبـشـر مـخـزي وبـعـضـه يـحّـيـرمــا...

كلمة راس: حـوار الـقـوافي

احـذر حـقـيـرٍ لـلـمـصـالـح يــبـاريـكوصـنـدوق قـلـبـه فـيـه لـك سـم حـّيـاتهـذا وعـلى الـلي شاكـلـه لا يـماشــيكلـو عـشـت...

كلمة راس: حوار القوافي

أنـا ودي اجـاري لـي رجّـالٍ مـن هـل الــمـلـهوبـهدي لـه وبـارسـل لـه ثـلاث بـيـوت بـادعـهـاابـيـاتٍ تـعـجـب الـقـراء والـمـعـنـى على...

كلمة راس: حـوار الـقـوافي

الـحـرف لـه روحٍ بـلا جـلـد وعـظـاميـكـتـب مـشـاعـرنـا ونـقـرا جـديـدهالـحـرف حـلـمٍ عـايـشٍ بـيـن الأحـلاميـالله عـسـى دايـم...

كلمة راس: مصر والسعودية وإيران بينهما

ما حدث في مصر من هجوم بعض الأفراد على السفارة السعودية، والقيام بأعمال شائنة لا يقبلها الشعب العربي المسلم المصري، ولا يرضى بها كل عاقل،...

كلمة راس: حـوار الـقـوافي

الـصـدر ضـاق وضـيـقـة الـصـدر قـشـرهلا جـتـك عـيـلاتٍ مـن الـنـاس الادنـيـنويـا شـيـن مـسـؤولٍ يـواعــدك بــكــرهكـنـه يـغـز بـوسـط...

كلمة راس: حـوار القوافي

لاصرت راعي حق والحق وياكخـلـك شـجـاع ولاتعـيش بـمـذلـهولاشفت حظك طاح والكل خلاكارفـع يـديـنك للسما واطلب اللهبدر رفاع الخميليلاصرت...

كلمة راس: حـوار القوافي

دلايـل الـرجــال فــعــلــه وقــولــــهتــحـكـم عـلـيـه بـمـنـطـقـه عـلـم مـاكــودمـا يـنـفـع الـرجـال جـسـمـه وطـولـهلا صـار مـا...

كلمة راس: هل التعاون بين الحكومة والمجلس مستحيل؟

قال لي بحرقة... هل التعاون بين الحكومة والمجلس مستحيل؟قلت: لا... قال: فلماذا إذاً لا نراه على أرض الواقع؟ وإلى متى سيستمر هذا الصراع، وإلى...

back to top