جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #ضاري-الجطيلي (194)
ديوانيات الاثنين: الحدث ليس بعيداً ولا يمكن نسيانه (2)

منذ تسعة عشر عاماً وتحديداً في الرابع من ديسمبر 1989، حين كانت الكويت تعيش زمنا مأزوماً بلا دستور، بدأت «الحركة الدستورية»، وهي تحالف شعبي...

ديوانيات الاثنين: الحدث ليس بعيداً ولا يمكن نسيانه (1)

منذ تسعة عشر عاما وتحديدا في الرابع من ديسمبر 1989، كانت الكويت تعيش زمنا مأزوما بلا دستور، حينئذ بدأت «الحركة الدستورية» (تحالف شعبي موسع...

مسكين هلا فبراير

الدليل على بؤس المهرجان وحاضريه هو ترديد المذيعين والناس لعبارة «الكويت سباقة...» في محاولة يائسة لإخفاء الأسى وتعويض النقص، وتطمين...

من يحاسب هايف والطبطبائي؟

بعد أن برأت محكمة الاستئناف السيد محمد الفالي من تهمة سب الصحابة، يحق لنا السؤال: من يحاسب النائبين وليد الطبطبائي ومحمد هايف على دورهما...

مشهد مهيب...ومعان عظيمة

انتابتني لحظة صمت وتأمل بينما كنت أتابع مراسم تنصيب الرئيس الأميركي الجديد باراك أوباما، فرمزية الحدث وتاريخيته وتوقيته تجعل من...

ما الذي يضمن لنا؟

مثالان حدثا خلال الأيام القليلة الماضية يصلحان أن يكونا عنواناً للمرحلة الراهنة وتشخيصاً حياً للحالة التي وصلنا إليها؛ الأول، هو قضية...

لا للتضامن الزائف

إن إجبار الناس على تبني موقف ما لا يسبغ الشعبية عليه، بل هو مثال للنفاق والتزلف أمام العالم، فإذا اتجه الناس إلى الاحتفال سراً نتيجة...

كرامتكم إن لم تكن مسؤوليتكم

احترت مع انتهاء العام في أي عنوان يصلح لوصف الحكومة الحالية، فهل ما اعتراها خلال العام هو تراجع؟ أم تخبط في القرار؟ أم تناقض في المواقف؟...

البوليس في السوق

جرَّبت المجمعات والمرافق السياحية في السابق منع الشباب من الدخول وتخصيص أيام للنساء، ولكن لم يرتدع أحد ولم تخف المضايقات. فأي تشخيص سليم...

ممنوع الدخول... فالبلد مغلق

كل زائرة للكويت مشتبه فيها حتى تثبت براءتها... لو كانت هذه عقلية أفراد لتفهمت أنها عقلية جنسية مريضة تتطلب العلاج النفسي، ولكن أن تكون...

أزمة رفاه

واجهت خلال الأسبوعين الماضيين أزمة اقتصادية شخصية أثناء تسوقي في المجمعات التجارية، حيث يلاحظ الارتفاع الكبير في الأسعار مقارنة...

استفتاءات لا قيمة لها

طرح الزميل د. ساجد العبدلي في مقاله عن الاستفتاءات الإلكترونية في 2 ديسمبر 2008 تساؤلاً حول إلى أي مدى تعكس التعليقات- وأضيف إليها...

back to top