جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #يوسف-عوض-العازمي (227)
قال: «يا طيب الرِّجَّال»!

السعودية والإمارات تتعاملان بجرأة وسعي دؤوب وعلناً للتعامل مع المخططات الإيرانية، وذلك من خلال فتح طرق عدة غير معبّدة خليجياً، والتنسيق...

فوق الطاولة وأحياناً تحتها!

علينا ربط أي حركة تحدث أو تطور على الصعيد السياسي في المنطقة بمكالمة أوباما وروحاني الأخيرة، فأوباما يبدو أنه لا يزال يعيش حالة النشوة...

الوشيحي... «ما بين غمضة عين وانتباهتها»!

 الكاتب المتمكن زميلنا في "الجريدة" الأستاذ محمد الوشيحي يواجه حكماً بالسجن ثلاثة أشهر، بسبب ما خط بقلمه في إحدى الكتابات، وبالطبع من غير...

«ظتا» و«جتا»... ومسرحية المكالمة!

يحكى أن طالبا "بليداً"، دخل اختباراً في الرياضيات وواجه سؤالاً عجز عن حله والسؤال هو: ما هو وجه التقارب بين "ظتا" و"جتا؟ أو ما العلاقة بين...

أين أنتم «يا هيئة البيئة»؟!

لا تزال التشوهات البيئية مستمرة في ضاحية علي صباح السالم، ولا يزال السبب تلو الآخر في تعدد الأزمات البيئية في تلك المنطقة المنكوبة...

أوباما وشيخ الدبلوماسية

التقى سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، فخامة الرئيس الأميركي باراك أوباما في زيارة له الأسبوع الماضي في البيت الأبيض بواشنطن. كان اللقاء...

محمد بن زايد في موسكو

في زيارة استرعت اهتماماً إعلامياً واسعاً، وفي وقت دقيق وحساس وسط ظروف دولية تحسب بها الدقيقة والثانية، كانت زيارة ولي عهد أبوظبي الشيخ ...

من لم يمت بالسيف!

مخطئ من يربط بين المبادئ والأخلاق، والشهامة والنخوة، وبين أي قرار مرتقب لضربة جوية (تم فقط ذكر ضربة جوية لم يذكر إجراءات عسكرية أخرى) يقوم...

السلطان قابوس والأمير بندر

ثمة مؤشران حدثا مؤخراً لفتا نظر المراقبين للشأن السوري لما لهما من تأثير مباشر وغير مباشر على ملابسات الوضع في سورية وتداعياته:المؤشر...

دولة بدون شعب!

 لا نقاش حول حقيقة استخدام النظام السوري للسلاح الكيماوي، فثورة الاتصالات جعلت الكثير يشاهد ملابسات الجريمة المروعة بالصوت والصورة،...

سياسيو «الوزن الثقيل»

ما يزيد على خمسمئة قتيل مصري وأكثر من ثلاثة آلاف مصاب هم ضحايا رغبات ونزوات المال السياسي ونزعات فئة «الوزن الثقيل» من سياسيي مصر الذين...

«... فيتبعون أحسنه»

"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه". (سورة الزمر- الآية 18).أهنئ وأبارك لأعضاء مجلس الأمة الجديد ثقة الشعب بانتخابهم نواباً للأمة، وأسأل...

back to top