جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #طالب-الرفاعي (685)
الكاتب العربي علامة تجارية!

مع انشغال الأقطار العربية بثورات التحرر الوطني وطرد المستعمر في نهايات القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين، بدأت تنشأ طبقة من...

«آل البيت» والمعهد الفرنسي

بدا الطريق من مدينة عمّان إلى منطقة "المفرق" متعة زاهية بالاخضرار، فعلى جانبي الطريق كان بساط العشب الأخضر على امتداد البصر، ووحده كان...

جائزة الملك فيصل العالمية

يحمل المشهد دلالة كبيرة حين يكون التكريم من إحدى كبريات الجوائز العربية، حيث حصل واحد وعشرون فائزا بها على جائزة نوبل العالمية في مختلف...

ماما روحي تحبك أكثر من «بارني»

أمي الحبيبة أنتِ عيدي. أمي، غداً ستحلُّ مناسبة عيد الأم، ولأنني صغير، ولأنني في حضن عينيك، ولأنني أحبك، ولأنك أمي ومَن يعينني على تدبر...

الإمارات... الكلمة تجمعنا

لم تكن شعوب العالم في وصلٍ بعضها مع بعض كما هو حادث اليوم. ولقد نتج هذا عن ثورة المعلومات ممثلة بالمواقع الإلكترونية وشبكات التواصل...

حب الوطن ثقافة!

يبدو الأمر محيراً بأن تكون السنوات الثلاث إلى الخمس الأولى هي التي تقرر وترسم قرابة تسعين في المئة من شخصية الإنسان! وإذا كانت مدرسة علم...

دفاتر ليلى عبدالله... «دفاتر فارهو»

ليس أسهل من كتابة رواية، وليس أصعب من كتابة رواية! لقد غدت كتابة رواية، تلاقي نجاحاً لدى النشر والقراءة والجوائز، حلماً يعربد في رأس...

الكويت بيت القصة القصيرة العربية

شيء ما لفتني في القصة القصيرة، هذا الفن السهل الممتنع، الفن الذي يلامس الحياة في أكثر لحظاتها عبوراً ووجعاً واهتزازاً. منذ بدأت علاقتي...

«الأوسمة الثلاثة» أوسمة الانتصار والأمل!

يبدو الأمر لافتاً في هرولة الكتابة الإبداعية اليوم نحو الرواية والقصة القصيرة، وربما الشعر وشيء من المسرح. وتالياً يحضر مشهد وقوائم...

الطفل وثقافة السعادة

أثبتت التحقيقات التي أُجريت مع أشخاص فازوا بجوائز اليانصيب، أو أي جوائز مالية كبيرة، أن الشعور بالسعادة الذي صاحب حصولهم على تلك الجوائز...

كتابة الرواية والنشر

خلال أسبوع قرأتُ عملين روائيين هما: "مقهى البسطاء" للكاتبة مريم الموسوي، عن الدار العربية للعلوم ناشرون، 2017، و"لستُ بفرح" للكاتبة هنادي...

الأطفال وثقافة العنف

الاكتشاف الجديد قد يطرد القديم. تصحّ هذه المقولة في أمور كثيرة شهدها تاريخ ومسيرة المجتمعات البشرية، إلا أن الفن السينمائي ما زال في...

back to top