جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #واشنطن-بوست (276)
سيناريو كارثي في الشرق الأوسط

طغت الحروب في سورية والعراق والاعتداءات الجهادية في الغرب على خطر آخر في الشرق الأوسط: سيقوض احتمال تفاقم العنف بين الفلسطينيين...

شرَك «داعش» لأوروبا

أعلن الرئيس الأميركي باراك أوباما، قبل أيام، أن "داعش" قد جرى "احتواؤه" في العراق وسورية، لكن اعتداءات هذا التنظيم في باريس سرعان ما...

بوتين يسير وأوباما يراقب

أتدري مَن ظهر أخيراً في الكرملين؟ بشار الأسد، الحاكم المستبد والمدمر السوري، الذي أصبح أخيراً حليف فلاديمير بوتين المدلل، فبعد أن أمضى...

كفى ذهولاً حيال بوتين!

جعل فلاديمير بوتين أوساط السياسة الخارجية الأميركية تقف مذهولة، فقد أعرب أحد الصحافيين عن إعجابه بـ"الحسم" الذي دفع الرئيس الروسي إلى...

كبح الحقيقة في تركمانستان

 بما أن حكومة تركمانستان تتحكم بكل وسائل الإعلام داخل البلد؛ ويحاول الحكام منع نقل الأخبار السيئة فيها، فإن "إذاعة أوروبا الحرة"، الشبكة...

ما زال الخطر كامناً في جنوب آسيا

ذكّرتنا الاعتداءات المميتة الأخيرة على مستشفى دولي في أفغانستان بالحرب المريعة التي ما زالت رحاها تدور وبالأفغان المدنيين الواقعين وسط...

إلى جانب مَن تقف الولايات المتحدة؟

نجح فلاديمير بوتين في العمل بقوة في سورية، ولا يعود ذلك إلى أنه أكثر جرأة أو حزماً من باراك أوباما، بل إلى أنه يتبع استراتيجية أكثر...

مناورة بوتين وحيرة أوباما

يقع أوباما وفريقه مرة أخرى في الحيرة؛ لمَ يرسل فلاديمير بوتين عدداً كبيراً من الجنود والأسلحة إلى سورية؟ فكما أخبر وزير الخارجية...

العقبة الكبرى أمام كلينتون... نفسها

تواصل هيلاري كلينتون وضع العقبات في طريقها، لكنها تبقى رغم ذلك المرشح الأوفر حظاً لسدة الرئاسة، ولا شك أن عناوين الأخبار التي تنادي...

بوتين يتحرك في سورية

في شهر يوليو، أعلن الرئيس الأميركي باراك أوباما أنه "تشجع" من اتصال هاتفي تلقاه من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بغية مناقشة المسألة...

لمَ لا تزال كلينتون خياراً محتماً؟

"ما لم توجَّه الاتهامات إلى هيلاري كلينتون، فستفوز بترشيح الحزب الديمقراطي". قلما تُقال عبارة مماثلة عن مرشح رئاسي بارز، لكنني لا أرى...

فضيحة كلينتون المبالغ فيها

هل تواجه هيلاري كلينتون مشكلة قانونية لأنها نقلت على الأرجح معلومات سرية على خادمها الخاص للبريد الإلكتروني؟ بعد التحدث إلى نحو ستة...

back to top