لما كانت الليلة المئتان، قالت شهرزاد: بلغني أيها الملك السعيد ذو الرأي الرشيد، أن الجارية أنيس الجليس قالت لزوجها علي نور الدين: يا سيدي...
تكمل شهرزاد الحكاية بالإشارة إلى أنه اتفق أن دخلت الجارية يوماً الحمام الذي في المنزل، ثم لبست الثياب الفاخرة، فزاد حسنها وجمالها،...
لما كانت الليلة الخامسة والتسعون بعد المئة، قالت شهرزاد: بلغني أيها الملك السعيد، ذو الرأي الرشيد، أن التاجر على المصري قال لزوجته: قبلت...
لما كانت الليلة الحادية والتسعون بعد المئة، قالت شهرزاد: بلغني أيها الملك السعيد، أن زوجة علي المصري قالت لزوجها: كنت أحذرك من هذا، كنت...
لما كانت الليلة الثمانون بعد المئة، قالت شهرزاد للملك شهريار: بلغني أيها الملك السعيد أن الخليفة هارون الرشيد قلق ليلة من الليالي قلقاً...
لما كانت الليلة الثلاثون، قالت شهرزاد: بلغني أيها الملك السعيد أن الجوهري لما سمع الكلام، رجع إلى داره وقال لنفسه: إن ما حدث لي هو الذي خاف...
لما كانت الليلة التاسعة والعشرون، قالت شهرزاد: بلغني أيها الملك السعيد، أن الجارية لما دخلت عند علي بن بكار وسلمت عليه، تحدثت معه سراً...
في الليلة الثامنة والعشرين تواصل شهرزاد سرد الحكاية، عن علي بن بكار، الذي بادل شمس النهار جارية أمير المؤمنين هارون الرشيد، حباً بحب،...
في الليلة السابعة والعشرين تواصل شهرزاد حكاية الشاب علي بن بكار الذي عشق جارية من محظيات قصر أمير المؤمنين هارون الرشيد وتدعى «شمس...
في الليلة السادسة والعشرين تواصل شهرزاد حكاية أشقاء {حلاق بغداد} وتصل إلى الشقيق الخامس المقطوع الأذنين الذي اشترى بحصته من ميراث أبيه...
في الليلة الخامسة والعشرين، تواصل شهرزاد حكاياتها عن مصير، إخوة حلاق بغداد، وتحكي على لسانه قصة أخيه «بقبق» الذي أحب صبية وصارت تتلاعب...
لما كانت الليلة الرابعة والعشرون، قالت شهرزاد: بلغني أيها الملك السعيد أن القاضي قال للغلمان: ما الذي فعله سيدكم حتى أقتله؟ وما لي أرى هذا...