جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #بروجيكت سنديكيت (3893)
ظهور عالم ما بعد الحقائق

من أهم تطورات سنة 2016 الاستثنائية على الصعيد السياسي ظهور عالم «ما بعد الحقائق»، حيث يتم التشكيك في كل مصادر المعلومات الموثوق بها،...

وداعا للغرب

الآن بعد انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، أصبحت نهاية ما كان يسمى حتى الآن "الغرب" مؤكدة، كان هذا المصطلح يَصِف عالَم الأطلسي...

كراهية الأجانب الجديدة

يبدو أن الحكومات الديمقراطية في العالم الغربي بدأت تفقد حس الاتجاه وتضل الطريق على نحو متزايد، فمن التحول نحو الديمقراطية غير...

القضاء على العنف الديني في الشرق الأوسط

ألحق تصاعد التطرف والعنف والحروب الأهلية في الشرق الأوسط، منذ بدء ما يسمى بثورات الربيع العربي في عام 2010، خسائر مروعة في الأرواح البشرية...

إهانة تشرشل

كان التمثال النصفي البرونزي لونستون تشرشل، والمعروض في البيت الأبيض منذ ستينيات القرن الماضي، موضوعا للشائعات المتواصلة من اليمينيين...

التدرب على المساواة بين الجنسين

على مدار قرون من الزمن اضطرت النساء في مختلف أنحاء العالم إلى النضال لنيل أبسط الحقوق الأساسية، وكان الكفاح من أجل المساواة شاقا عسيرا،...

المقاومة الأخيرة ضد الشعبوية

بعد إعادة توحيد ألمانيا في عام 1990 مباشرة كان العديد من الفرنسيين يخشون ألمانيا، أما اليوم فقد تم عكس الأدوار، لكن الألمان لا يخشون فرنسا...

إطار عالمي أفضل للقضاء على الإيدز

يحتفل العالم هذا الأسبوع بالتقدم الهائل الذي تحقق في مجال مكافحة فيروس نقص المناعة البشرية ومتلازمة العوز المناعي المكتسب (الإيدز). وفي...

لماذا لا تزال التعددية مهمة؟

يتراجع الإيمان بالحكم الدولي والعولمة الاقتصادية في أنحاء الغرب، حيث أظهر فوز دونالد ترامب في انتخابات الرئاسة الأميركية زيادة في رفض...

حماية التعليم في مناطق الحرب

إن الأطفال هم غالبا من يتحملون وطأة العنف في مناطق الصراع. في الشهر الماضي تسببت الضربات الجوية المتكررة على مجمع المدارس في إدلب بسورية،...

ما الذي يجعل أميركا عظيمة؟

تتسم مراسم التنصيب الرئاسية واحتفالات التخرج عادة بالعاطفية الشديدة، فهي طقوس العبور التي تؤشر لنهاية وبداية جديدة في حياة بلد أو فرد....

النمو الشامل يعتمد على المدن

نعيش زمنا عصيبا هذه الأيام، حيث يزداد السخط الشعبي على الوضع الراهن كل يوم، وتختلف أسباب الاستياء الشعبي من بلد إلى آخر، لكن القاسم...

back to top