جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #العبدلي (2044)
نوابنا ودوري الناشئين!


يبدو أن توقعاتي التي نقلتها لكم في مقالي «النظام... ومرحلة كسر العظم» ستصيب، فشكل الأمور متجه إلى ناحية الحكومة في مسألة استجواب الرئيس،...

... الايراني الذي علمني

ما أعذب الحكمة على النفس حين تأتيك من حيث لا تتوقع، بهذه الحلة البسيطة المتواضعة، بلا بهرج ولا تكلف ولا تصنع. كانت دقائق معدودة قضيتها مع...

ما بعد استجواب الرئيس!

اليوم هو اليوم الموعود... يوم الاستجواب الثامن لرئيس مجلس الوزراء، وككل الاستجوابات السابقة للرئيس، أعني تلك التي كُتب لها أن تصل إلى...

الكريسماس... سؤال فلسفي لا ديني!

أثار الصديق مشاري المطوع موضوعاً منذ أيام في بلاد تغريدستان «هذا هو تعريبي الحلمنتيشي لخدمة تويتر»، فتذكرت أني كنت كتبت عن ذات الموضوع...

الاندفاع نحو النجاح!

لا نجاح ما لم يكن مربوطا بشكل ومقدار وزمن، ولا نجاح ما لم يكن منعكسا على كل جوانب حياة الإنسان، فما قيمة نجاحي في عملي وحياتي الأسرية...

... وستفلت خيوط اللعبة من يد النظام!

يدور في الإنترنت هذه الأيام مقال ساخن منسوب للكاتب محمد عبدالقادر الجاسم، وقد سألني أحد الأصدقاء ما إذا كنت أعرف هل المقال له في الحقيقة...

الالتزام بالدستور 
ليس قولا فحسب!


إن ما يحصل في الكويت اليوم، وبكل اختصار، هو ردة دستورية، وتخلف ديمقراطي، وتراجع على صعيد العدل والحريات من غالبيتنا، إن لم يكن جميعنا،...

النظام... ومرحلة كسر العظم

هل من حق النواب تقديم استجواب على خلفية الأحداث التي جرت في ندوة الصليبيخات؟ نعم بلا شك، وهل تستحق المسألة تخطي وزير الداخلية، والقفز إلى...

النظام... ومرحلة كسر العظم

من الواضح الآن لكل من لديه بصيرة أن الشيخ ناصر لم يعد خيار القيادة العليا دائماً لرئاسة الحكومة فحسب، إنما صار بقاؤه ورحيله يعنيان...

خيارات المرحلة المقبلة

أرى في الاضطراب المطبق شيئاً إيجابياً، ولا أقول هذا من باب التفاؤل لأجل التفاؤل، لكنني بالفعل أرى أنه سيساعد ديمقراطيتنا على ترميم نفسها...

الحكومة هي الخاسر في النهاية

سأصدق ما قالته قيادات وزارة الداخلية في مؤتمرها الصحفي الأول، وأقبل كذلك بتسجيل الفيديو المبتور لثوان معدودة، والذي أعيد عرضه مئات...

كم من قطة مربوطة في حياتنا!!

القطط التي تربط إلى الأعمدة في حياة الناس اليوم كثيرة، في كل جانب من جوانب هذه الحياة، والناس تمضي في معيشتها دون أن تكلف خاطرها بالتساؤل...

back to top