جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #العبدلي (2044)
قطر 2022...أكثر من مجرد بطولة!

سأتصور أن كل العرب قد فرحوا بفوز دولة قطر بحق تنظيم كأس العالم 2022، وسأعتبر أن كل التعليقات والرسائل المشككة والمستهزئة، والتي نشرها...

فيسبوك وتويتر... 
الحذر الحذر!

لست بحاجة لقول المزيد عن أهمية «فيسبوك» و»تويتر» وقوتهما، ولن آتي بجديد حين أقول إن الجميع سيدركون هذا خلال فترة وجيزة في عالمنا العربي،...

شكراً جزيلاً صادق قاسم!


إن الناس، في كل زمان ومكان، تبحث عن نماذج وقدوات لتعكسهم على ذواتها، والشباب هم الأكثر بحثاً عن مثل هذا، شعوريا ولا شعوريا، وكما أن...

حكاية اهديها 
إلى وزير الداخلية

أحمد، وافد عربي يعمل مساعداً تنفيذياً في إحدى الشركات الكويتية الرائدة، وهو في البلاد منذ أكثر من 15 عاما. شخص هادئ الطباع، خفيض الصوت، من...

صالح الفضالة...
ومنتخبنا الوطني!

مواقف النائب السابق صالح الفضالة، الذي عين أخيراً رئيساً لما سمي باللجنة المركزية لتعديل أوضاع المقيمين بصورة غير قانونية، من قضية...

انصت يحبك الناس

«أنصت يحبك الناس». هذه العبارة الرشيقة الجميلة، التي لعلها قد صارت اليوم مثلاً سائراً من كثرة تردادها، هي عبارة صادقة جزلة جداً، فهي تجسد...

العلم في الراس
 مش في الكراس

منذ فترة وأنا جالس مع أبنائي، دار حديث حول ما يتمناه كل واحد منهم في حياته، فذهبوا يحلقون في كل اتجاه على أجنحة أمنياتهم وأحلامهم، وخلال...

حكاية جدتي!

يروى أنه عندما زار العالم الشهير فخرالدين الرازي إحدى المدن، خرج الناس يتهافتون ليستقبلوه، فرأت هذا المنظر إحدى العجائز وسألت واحداً من...

... عن الكنيسة مجدداً


شكرا لكل من تواصل معي حول مقالي عن بناء الكنيسة الكاثوليكية، شكرا للجميع، دون استثناء، حتى لأولئك الذين تواصلوا بأسلوب ونفسية غريبين،...

البرودكاست فتن كقطع الليل المظلمة!


استفحل مرض الرسائل الجماعية، أو ما صار يعرف بكلمة «برودكاست»، وصار من المألوف، بل الغالب، أن يقوم الشخص بإعادة إرسال كل ما يصله من رسائل،...

مساجد الشيعة...
وكنيسة الكاثوليك!

إن مجتمعا لا يزال عاجزاً عن الانسجام بين مكوناته النسيجية، سيعجز من باب أولى عن تقبل الآخر والتسامح معه، وقبول حريته في اعتناق دين مختلف...

غسيلنا المنشور فضائياً!

هذه القنوات الرديئة، هي أس من أسس البلاء الذي أصاب بلادنا، فهذه المسيرة الإعلامية العاجزة حتى عن التمييز ما بين دور القناة المحلية...

back to top