جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #طالب-الرفاعي (685)
برنامج دبي الدولي للكتابة

ربما إعجاز الحياة الأكبر هو في كونها تبقى سائرة في عجلتها، لا تلتفت لحدث كبُر أو صغُر، أياً كان صاحب الحدث، وأياً كان مكان الحدث. يولد...

كويت اللحظة الراهنة!

تصلني بين فترة وأخرى رسائل أو لقطات أو أفلام قصيرة، من أصدقاء، ليُشار إليها بعبارة "الماضي الجميل"، أو "الماضي الذهبي" أو "أيام السبعينيات"...

منتدى الجوائز العربية

مَن يستمع لنشرات الأخبار، ويتابع العناوين الرئيسة للصحف المحلية والعالمية، يترآى له وكأن العالم، بما في ذلك أقطار الوطن العربي، يوشك أن...

إسماعيل فهد زارع حياةٍ باقٍ!

عزيزي إسماعيل، صباح الخير. أكتب عنك؟ لا داعي. لا داعي، فقد فعل الكثير من زملائك وطلابك ومحبيك خلال الأيام السابقة، وأنا متأكد أنك تعلم...

الرواية مرآة العصر!

يحلّق جنس الرواية طائراً خرافياً مهيباً مرفرفاً بجناحيه حول العالم. وإذا كانت الرواية قد تنفست حضورها الاجتماعي الأول بتداولها بين...

رقابة... لا يجوز!

حين مُنعت ثلاث روايات كويتية لكل من: د. سليمان الشطي، وسعود السنعوسي، وعبدالوهاب الحمادي، وكنتُ حينها أعمل مستشاراً ثقافياً لوزير...

ثمن الوصل الباهظ!

إن عيش الواقع لأي إنسان يضعه أمام مواقف لحظة الحياة، باختياراتها المحسوبة والصعبة في ميزان الربح والخسارة أولاً، وفي ميزان العاطفة...

فرح شخصي ناقص!

الفرح صفة شخصية جدا، كما البصمة. وهذا يرتبط بتكوين الشخص وطفولته وطبيعة علاقته بأمه وأبيه والوضعين الاجتماعي والاقتصادي اللذين تربى...

زكريا تامر معلم القصة القصيرة!

قلة قليلة أولئك الذين يخلصون لفن أو جنس أدبي بعينه، وينذرون رحيق عيش أعمارهم له، فيعترف بموهبتهم، ويحتضنهم، ويُحلِّق عالياً بأسمائهم،...

صاحب السمو سلطان القاسمي أمنية مسرح!

كما قرأت أو شاهدت عملاً فنياً أجنبياً يستحضر واحدة من قصص "ألف ليلة وليلة"، أو أي قصة من قصص التراث العربي يستيقظ بي السؤال: لماذا استطاع...

المسرح وجه أمة!

كلما زُرت لندن يكون المسرح حاضراً بتجدد عروضه الموسيقية الباهرة، وجمهوره العالمي الحاشد. ويكون حاضراً بقدرته اللافتة على جذب ولمِّ...

العجين والطين

لا أدري سبباً يجعلني أحب القاهرة؛ الهواء والتراب والنيل والبشر والتاريخ وأحاديث العابرين ونظرات بعض المسنّين الجالسين عند أبواب...

back to top