جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #العبدلي (2047)
رسالة إلى «الآن»


السادة إدارة وملاّك موقع «الآن»، الصديقان العزيزان د. سعد بن طفلة والأستاذ زايد الزيد، تحية وتقديرا كبيرين، ويطيب لي أن أهنئكما مجدداً،...

هل التكتل الشعبي تيار المستقبل؟!

لعلكم لاحظتم خلال الفترة الماضية أني كتبت أكثر من مقال تناولت فيها رموز التكتل الشعبي، وقد حرصت على أن أضع في باطنها دوماً عبارات وإشارات...

إعتذار

يعتذر الكاتب د. ساجد العبدلي إلى قرائه لتوقفه مؤقتاً عن المقالات لإجازة قصيرة يستأنف بعدها التواصل معهم.

هذا بيت حرامي كبير!


هذه مقالة لي كنت كتبتها قبل أربعة أعوام، وقعت عليها وأنا أقلب أوراقي القديمة، فوجدت فكرتها حية نابضة وكأنها تحكي أحداث الساعة، أستأذنكم...

صحف كاذبة عيني عينك

الحكومة لم تكلف خاطرها بنفي خبر تضمن تشويهاً لسمعة الكويت كانت قد نشرته إحدى الصحف المحلية منسوباً إلى «تقرير» مجهول الهوية، كما أن...

أعان الله احمد السعدون 
على اصدقائه!


كل إنسان منقطع عن السماء، كائناً من كان، ما هو إلا بشر في نهاية المطاف، يعتريه ما يعتريهم من قصور وضعف، وإخفاق وقصر نظر، وبالتالي يجوز في...

كيف كان يجب أن يكون الاستجواب؟!

كرّرت أكثر من مرة أن لا مسؤولية جنائية في موضوع الإعلانات الانتخابية، وبالتالي فإن تحويله إلى النيابة ما كان ليؤدي إلى أي نتيجة في كل...

الأدب وقلة الأدب 
في الصحافة... وغيرها!

هناك نكتة قديمة تقول إن راقصة كانت تقود سيارتها الفارهة، فصادفت في الطريق الأديب الراحل الشهير نجيب محفوظ وهو يقود سيارة متهالكة، فقالت...

شكراً على الحنيَة 
يا وزارة الداخلية!

أحمد مشاري الشمري، شخص من (البدون)، كان محتجزاً في سجن الإبعاد منذ 12 مايو 2004م من دون تهمة محددة، ومن دون محاكمة، ومن دون حكم! كان متروكاً...

حسين الفضالة هو 
نحن جميعاً!

يصادف اليوم مرور عام كامل على اختفاء المواطن الكويتي حسين الفضالة في عرض البحر، بعدما خرج لـ»الحداق» في نفس هذا التاريخ من العام الماضي. ...

على نغم الوشيحي : 
«مطير... شنو ما هذا؟»

قرأت مقال الصديق والزميل محمد الوشيحي الذي كتبه منذ أيام «مطير... شنو ما هذا؟» وأعترف بأني وبالرغم من تكرار القراءة عدة مرات عجزت عن وضع...

وضع الكويتية... 
بائس بائس بائس!

أنا ممّن يسافرون كثيراً جداً، وأعترف بأني منذ سنوات أصبحت أعتمد دائماً على «طيران الإمارات»، غير مكترث لأن يُضاف إلى رحلتي الزمن الإضافي...

back to top