جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #د. محمد لطفـي (340)
ميدان التحرير ليس صنماً!

علّق أحد الأصدقاء القراء على مقال الأسبوع الماضي قائلا "سبحان مغير الأحوال هل أصبح ميدان التحرير تهمة؟"، ورغم قسوة التعليق وما يحمله من...

شرعية الميدان بين الخوارج وقميص عثمان

نعم للثوار دورهم الذي لم ولن ينكره أحد، ولكنه لا يسمح لهم بممارسة أسوأ ما في النظام الديمقراطي حين تصر الأقلية على رفض قرار الأغلبية...

كل عام ومصر بخير

ما أسرع الزمن، 365 يوما بالتمام والكمال مضت منذ اندلاع الثورة المصرية في 25 يناير 2011، عام كامل منذ انطلاق الشرارة الأولى للثورة، 52 أسبوعا...

بعيداً عن السياسة... الصداقة

«صديقك من صدَقك لا من صدّقك». تعتبر الصداقة من أغلى العلاقات الإنسانية وأسماها بعد الحب، رغم أن الحب يجعلك تحلّق في عالم الخيال والجمال،...

25 يناير... والمجلس العسكري

ليس فخراً ولا شرفاً ولكن تذكرة وتأكيداً بأنني لم أدافع يوما عن المجلس العسكري ولم أطالب ببقائه، بل كتبت مرارا أن المجلس مسؤول مسؤولية...

وردة من أجل مصر

كل عام وأنتم بخير متمنياً للجميع الصحة والسعادة وأن نحقق في 2012 ما لم نحققه قبله. *** لم تكتمل ثورة يناير بعد، ولم يحن وقت الاحتفال بنجاحها،...

الانفلات الإعلامي

«اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس». عبارة شهيرة لجوزيف جوبلز 1897- 1945 مسؤول دعاية هتلر، ورغم نهايته المأساوية (قتل أطفاله الستة ثم انتحر هو...

بين الانفلات و الإفلات

سألني صديقي: ما رأيك في "الإفلات" الأمني الذي نعيشه؟ أجبته: تقصد "الانفلات" الأمني، ابتسم صديقي ورد: لم أعهدك يوما مراوغا، ولم تشكُ في أي...

نعم... سيرحل

تقول الحكمة القديمة "العاقل من اعتبر بغيره والأحمق من لم يتعلم من خطئه"، وبين العقل والحماقة مساحة كبيرة يوجد فيها كثيرون، والمجلس...

بعيدا عن السياسة... الزمن وأحوال الدنيا

"ما مضى دائم السير إلى ما سوف يأتي وما سوف يأتي سرعان ما يصبح ما مضى لأنه لا شيء يوجد... كل شيء يصير فأين الحاضر في الزمن مهما فتشنا عنه فلن...

محمد محمود والعسكر والانتخابات

"محمد محمود"... أكثر الأسماء تداولاً وتكراراً على لسان مقدمي النشرات ومراسلي الأخبار أخيراً، وأزعم أن أكثر من 90% منهم ومن المشاهدين- خصوصاً...

شوية دم

يتشكل المجلس العسكري الحاكم في مصر من عشرين فردا ونيف، ونتحدث عنه كشخصية اعتبارية، ولكن لو افترضنا جدلا وخيالا أنه شخص ما، وتساءلنا: ما...

back to top