جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #محمد-صادق (281)
طهران تُشدد الخناق على واشنطن!

لاشك أن مسارات التهدئة في أكثر من ملف «شرق أوسطي» التي اضطرت واشنطن إلى الإذعان لها في الأسابيع الماضية، تُعدّ من المؤشرات المهمة على...

استراتيجية التحالف السوري - الإيراني وتقية الأسد السياسية!

إن تحالف طهران ودمشق، وبيروت، وفلسطين، لم يقم على أساس ظرفي حتى ينفرط على خلفية حالة ظرفية، فكيف إذا كان هذا الظرف من نوع «خديعة أولمرت»...

للحرية عندهم... طعم آخر!

إنها أيام أعياد للبنان وللعرب وللمسلمين بامتياز، صار يشبهها اللبنانيون وأنصارهم من جبهة الممانعة والمقاومة من كل حدب وصوب بأعياد بدر...

أقدار الحرب والسلام بين جموح الروم وطموح الفرس!

لا شيء في طهران لا في الحقيقة الظاهرة ولا في المجاز ولا بالتلميح، يوحي بأن البلاد قد تكون مقبلة على مواجهة ما مع الغرب، بل على العكس...

بريطانيا العجوز... وإعجاز القضاء على المقاومة!

«حزب الله» اللبناني المعني هنا في مقاربتنا ليس حزباً بالمعنى التقليدي الذي تعرفه «مدنية» أوروبا والغرب القاصر عن فهم العالم «الآخر»،...

إيران واستراحة المحارب النووي!

إيران تبحث عن تسوية مشرفة ومرضية للطرفين، لكنها حازمة جازمة أيضاً، في ضوء أن اللجوء إلى الخيار العسكري من الجانب الآخر سيكون بمنزلة...

تهدئة غزة... واللاعبون بنار الفتنة!

علاقة إيران بالفصائل الفلسطينية كانت دوماً أميل ما يكون إلى التشاور معها في الاستراتيجيات العامة والمقولات النظرية التي تروّج لهذا...

إنهم ليوث حيدر وليسوا حملة بنادق للإيجار!

نعم «المقاومة ليست أداءً ظرفياً»، كما يقول الشيخ نعيم قاسم نائب الأمين العام لـ«حزب الله» اللبناني، و«المقاومة مستمرة في تعزيز قدراتها...

واشنطن وتل أبيب تسخِّنان والموازين تقترع لأحمدي نجاد!

من الطبيعي أن نظل نسمع، حتى اليوم الأخير من عهد بوش وكذلك من عهد أولمرت، أن الخيار العسكري ضد طهران هو على الطاولة، ذلك لأن هذا الكلام هو...

غناوي الحلم

ورغم جرحه اللي فـ عينيه عاشق يبوح... عاشق فنون الفضفضة عاشق يطير فوق الهموم ويجيب من الحزن الرضا مجروح اهات حنجرته ناي ...

بوش ورايس يودعان رهاناتهما بمرارة!

لا أحد في طهران يتوقع مواجهة شاملة في الأفق مادام الفريق الحربي الأميركي ووكيله الإسرائيلي في طريقهما إلى الرحيل من المسرح السياسي...

المفاوض الإيراني... ومسرح ما بعد بوش!

أميركا اليوم لم تعد وحدها هي اللاعب القوي، والعالم لم يعد أحادياً. صحيح أنه لم يترتب بعد على أساس عالم متعدد الأقطاب، لكنه يعيش مناخ...

back to top