جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #العبدلي (2044)
حزب الله ... ينتصر مرة أخرى!

أثبت «حزب الله»، وبكل اختصار، أن أسطورة الصمود والقوة الإسرائيلية التي لا تقهر، يمكن قهرها بالصدق والعزم والمثابرة، ولكن الأمر في حاجة...

تعليقات القراء...ما بين الأدب وقِلّته!

أتفهم وبشكل كبير حرص مواقع إلكترونية على عدم التعرض لحرية القراء في التعبير عن أفكارهم وآرائهم حيال ما ينشر، وخشيتها من أن يُفسّر ذلك على...

دبي... مدينة الملائكة!

دبي، ليست مدينة فاضلة... وليست مدينة «اللا أخطاء»، واللا سيئات، واللا إخفاقات، واللا تلكؤات أو عثرات... وقادتها كذلك ليسوا ملائكة! لكنها...

الخراز والملحدون... والتلذذ في الصلاة!

حاولت، ولمرات عدة، أن أقنع نفسي بأن هناك وجاهة في الهجوم الذي طال الأخ مشاري الخراز، إثر سلسلة محاضراته عن «التلذذ بالصلاة»، وتجاوَزه...

مشكلة الجنوس والبويات!

موضوع «الجنوس والبويات» ليس موضوعي، وقصارى الأمر أنني استخدمته جسراً للعبور إلى قدرة الإعلام على تحويل أي موضوع، مهما كان، إلى الموضوع...

الآن الآن... وليس غداً!

كنت دائماً أحرص وفي كل أحاديثي مع أصحاب المشاريع الإعلامية الجديدة، على التذكير بأهمية وجود موقع إلكتروني للجريدة أو المجلة أو المؤسسة...

النائب والخمستعش سكرتيراً!

ها هم النواب، بدلاً من أن يسلكوا الطريق الصحيح لـ«مأسسة» العمل البرلماني، وإشهار الجماعات السياسية وقيام الانتخابات على هذا الأساس،...

لصوص الكلمة!

أتمنى لو كنا في وضع متقدم يسمح لنا بالتبليغ عن حوادث السرقات الأدبية للنقابات والجمعيات الصحافية، حتى لا يُسمح لتلك النوعية من اللصوص...

فلسفة المتعة والحياة!

إننا جميعاً نستطيع أن نجد المتعة، وأن نتحصل عليها، في الكثير من الأشياء من حولنا، حتى البسيطة منها، وإننا لسنا بحاجة حتى إلى إنفاق المال،...

الطريق من أمامنا كما رسمه بيل غيتس!

غيتس وبالرغم من كل ملياراته، ليس كبقية أثرياء العالم، فهو لا يسكن قصراً، ولا يمتلك طائرة خاصة، ولا يرتدي بدلات فاخرة، ولا يركب سيارات...

هبوط تحت الصفر: أنت ما تصلي !

لم أظن أني سأصل إلى اليوم الذي أرى فيه وزيراً، وعندما أعيته الوسائل للرد على نائب يشاكسه ويحاصره في زاوية، أن يشكك في مصداقيته فيقول له:...

لماذا استقلت من حزب الأمة؟!

الاستقالة من جماعة سياسية لا يعني الكفر بمبادئها، وفي حالتي، كيف لي أن أكفر بحزب شاركت في تأسيسه وإقرار مبادئه؟! لا يمكن على الإطلاق، بل...

back to top