جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #العبدلي (2044)
بعد النتائج... اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون!

بطبيعة الحال، اندفع الجميع هذه الأيام لتحليل نتائج الانتخابات، سواء من الكتاب أو من محرري الصحف، وبطبيعة الحال أيضاً، لن يستطيع من هؤلاء...

برلماننا راح... ولكن إلى أين ستذهب بنا الحكومة؟!

الحقيقة المُرّة التي يجب أن نعرفها ونعترف بها، نحن الشعب، هي أنه إن كان نائب قد خان أمانته في البرلمان، فإن قبله آلافاً من أفراد الشعب قد...

رسالة الموت إلى الشعب الكويتي!

جاءت وفاة الشيخ سعد، رحمه الله، في ظل هذا الصخب والتوتر، وكأنها رسالة أريد لها أن تأتي لتخمد الأصوات الزاعقة، وتنزع فتائل التوتر وتطفئ...

كذاب محترف يتغنى بالوطنية!!

هل مشكلتنا أن عندنا مرشحين لا يتورعون عن شراء الأصوات في سبيل الوصول؟ أم أن قطاعاً كبيراً من المجتمع صار اليوم قابلاً لأن يبيع نفسه وصوته...

سامحوني... ما كان عندي سالفة... ولا عزاء للوطن!

مالي حملت السلم بالعرض وسرت به أصطدم بكل شيء في طريقي، وكأني حامي حمى القانون؟! وعن أي قانون كنت أتحدث أصلاً، ونصف قوانين الدولة مستباحة...

كلمات عاجلة إلى معالي وزير الداخلية!

سيدي معالي الوزير: إن فئة من البدون قد أفنت عمرها في خدمة وزارة الداخلية وهذا الوطن، ولم تنه خدماتها لأي سبب يخل بولائها لأعمالها وللكويت...

أسئلة المليون دينار... قبل اتخاذ القرار!

المؤسسة الرئيسة في الدولة، أي دولة، هي المؤسسة السياسية ولا شك، لأنها المحرك لحركة المؤسسات الأخرى جميعها، فإن صلحت تبعتها المؤسسات...

هل كنا بحاجة إلى أن تموت يا أحمد الربعي؟!

هل كنا بحاجة إلى أن نفقد أحمد الربعي حتى نرى إيجابياته ومحاسنه؟ هل كنا بحاجة إلى أن يرحل لنعترف كم كان وطنياً مخلصاً صادقاً محباً لوطنه...

الطريق إلى البرلمان مُعبَّد بأصوات النساء... لا البدون!

لا يستطيع مرشح، من ذكر أو أنثى، أن يصل إلى البرلمان من دون أن يخطب ود النساء، ليحوز على رضاهن، فينعمن عليه بالتصويت، ومن دون الصوت...

احتجاج على الجريدة... واختلاف مع سعد العجمي!

نعم، هناك من التجار ممن يريدون دخول البرلمان من لا يعرف الفرق بين «الكوتا» و«الكوسا»، ولكن منهم كذلك مَن لا يمكن أن يقبل أن تترك هذه...

أخبار المستفرعين ومن تفرعوا!

الانتخابات الفرعية وجهت صفعات شديدة لبعض الأسماء التي كانت تتصور أنها ناجحة لا محالة، خصوصاً ممن كانوا نواباً سابقين وذاقوا «عسيلة»...

هل أنت شيعي تسننت... أم سني تشيعت؟!

صار مجتمعنا ميالاً إلى تنفيذ حكم الإعدام بحق مخالفيه عند أي هفوة، وغدا لا يتردد في سحقك وضربك عند أدنى خلاف معك. أظننا في مشكلة...

back to top