جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #العبدلي (2044)
هل بقي لحكومتنا شيء من مصداقية؟!

هناك عشرات الأمثلة التي نراها يومياً في صحفنا، تبرهن على الطريقة الحكومية المتخبّطة في التعامل مع القضايا الحساسة، ومنها قضية الزيادات...

شكراً وزير الداخلية... شكراً خضير... شكراً حدس!

تكاد تكون المرة الأولى التي أصادف فيها مسؤولا يلم بقضية «البدون» إلى هذا الحد ويتلمسها من مختلف جوانبها، ويشعر بأبعادها الإنسانية...

الحكومة وعام الخيبة!

الإمارات وقطر والبحرين قامت جميعها منذ أشهر بمراجعة رواتب موظفيها، وأقرت لهم زيادات بحسب التخصصات والدرجات الوظيفية، ولم تعصف ببلدانهم...

نصار وحدس...والفيل الوردي!

أخي نصار، سامحه الله، يتهمني بالحسد، ولا أدري عن أي حسد يتحدث وباتجاه من؟ هل يقصد أنني أحسد «حدس»؟ أم أحسد خضير؟ لكنني أطمئنه و «حدس» بأنه...

هجوم عملاء الاستخبارات على الكويت!!

لا أتصور أن أجهزة الأمن تتوقع من المواطن العادي أن يكون طرفاً في متابعة ورصد أجهزة استخبارات وعملاء الدول الأجنبية! أقصى ما يتوقع من...

النائب خضير العنزي... والفيل الوردي!

مشروع «حشد» لحل قضية البدون هو المشروع المتكامل الأول الذي يتناول القضية من جانبيها الإنساني والقانوني بشكل واضح وصريح، وهو مشروع كان...

مشروع حشد عن البدون هل هو خيبة أمل جديدة؟!

على أبناء البدون اليوم، وبعدما قامت «حشد» مشكورة بإعلان نيتها تقديم مشروع القانون بشأن قضيتهم، أن يشكلوا فرقاً تقوم بزيارات متواصلة إلى...

مسلّم البراك...هل يكفيه قلب الأسد؟!

شجاعة مسلّم البراك، الذي يحمل في جوفه قلب أسد، لو توزع على عشرة نواب من حملة قلوب الخرفان لكفاهم شجاعة وفاض، هي أمر يقر به مخالفو مسلّم...

هل أطباء الكويت على شفير الغوغائية؟!

إن ضعف الكادر الطبي وانخفاض سلم رواتب الأطباء في وزارة الصحة بالمقارنة مع دول الخليج العربي، تلك الدول المشابهة للكويت في ظروفها...

خلاف الرئيسين... هل هو بداية النهاية؟!

هذا الخلاف السياسي ما هو إلا تجسيد صريح وواضح لفشل الطرفين، وأقصد الحكومة والبرلمان، فعندما شعر الطرفان بأنهما قد صارا على محك الحكم...

ديفيد الكويتي!

من الجميل أن يموت الإنسان شهيداً لأجل وطنه، لكنه أمر قد لا يسنح لكل إنسان أن ينال شرفه، لذا فالأجمل حقاً أن يكرس الإنسان حياته لأجل وطنه،...

الحكومة هي التي لا تحترم الدستور!

السلف وفي نشوة ما ظنوه انتصاراً لجماعتهم، حيث أجبروا الحكومة على الانصياع «أخيراً» لمطالباتهم المتكررة بإخراج المعتوق، تعاموا، أو...

back to top