جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #العبدلي (2047)
واقع بلادي من وحي البطيخ!

تحت تأثير أو تخدير، لا فرق، معادلة البطيخ والعطش والصيام، تحولت هذه المنطقة من طريق الفحيحيل السريع إلى نقطة اختناق مروري دائم، شهدت...

حشد مع الناس عيد!

من المفترض على كتلة العمل الشعبي -أو لنسمها «حشد» من باب الاستبشار بالاسم الجديد- أن تقود مسيرة إشهار الأحزاب السياسية، والتي ليست في...

الائتلافية وعقدة الانتماء إلى الإخوان!

القائمة الائتلافية دأبت على نفي الارتباط بالحركة الدستورية وبالإخوان المسلمين رغم كونه نفياً تفضحه عشرات الشواهد، إن لم تكن المئات...

السيد المهري...وفقه القرقيعان!

السيد المهري أضاف قائلا «من يقول بأن القرقيعان بدعة فكلامه هذا بدعة وهو لم يذق من طعم الفقه شيئاً!» لماذا يا سيد؟ لماذا يا مولانا؟ ما...

شعوب نائمة بالكابتشينو!

فروع هذا المقهى أينما سرنا نراها، في الوزارات وفي الأسواق وفي الشوارع، إلى درجة أنني أضحيت لا أستبعد أن تصرف في يوم من الأيام مشروباته...

عذراً يا معالي وزيرة التربية!

معالي الوزيرة، ليس عذراً ان التقارير كانت ملفقة وزائفة، فما كان يحتاج الأمر منك سوى زيارات ميدانية حقيقية لا تسبقها البشائر حتى لا يفرش...

جولة مرعبة بالريموت كنترول!

لا أكاد أصدق ما أرى في كل مرة من تزايد القنوات العربية بشكل مرعب، وكأن تكلفة إنشاء قناة فضائية قد صار أرخص من تكلفة إنشاء بسطة في سوق...

جرائم أبناء الأُسرة!

استقرار الكويت داخلياً عبر عمرها الطويل، ارتبط دائماً باتزان العلاقة بين الحاكم والمحكوم، وتميز هذه العلاقة كونها علاقة تراض ٍوقبول...

الحل غير الدستوري...قضاء على الدولة!

من المهم أن نعرف كذلك أنه لا يوجد شيء اسمه حل غير دستوري لمجلس الأمة. هناك حل دستوري، وهناك تعطيل للدستور. وهذا الدستور كالآلة التي لها زر...

عواصف الخامسة!

يبدو أن حل مجلس الأمة بات وشيكاً جداً، ليس استناداً إلى معلومات جاءتني من مصادر «عروقها بالماي» كما يقولون، ولا إلى تحليل سياسي عميق،...

آل غور...ونجم سهيل اليماني!

في أواخر شهر أغسطس الماضي كنت في أحد المجالس فدار الحديث عن شدة حرارة الجو، فقال أحد الحاضرين إن نجم سهيل قد ظهر ومن المفترض أن تبدأ...

الوزير الكويتي الذي حقق شيئاً!

أكاد أجزم بأن أياً من وزرائنا وعلى رأسهم الإخوة التكنوقراط، لم يكلف خاطره عناء أن يتجول بلا بهرجة ولا إعلانات مسبقة في أروقة وزارته ليرى...

back to top