جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #إبراهيم-المليفي (427)
الأغلبية الصامتة: أركان الملك

أمسك بي نَصٌّ بدل أن أمسك به، ولم يفلتني حتى تسلل إلى ذاكرتي كله، سحرتني كلماته النافذة رغم "أقدميتها" وتوسدها على ما هو أقدم زماناً...

روسيا تستقبلكم بصخب سان بطرسبرغ وهدوء سوتشي

تقدم روسيا نفسها للعالم عبر منافذ جديدة لها صيت في التاريخ والروايات الخالدة، ولكنها في عالم السياحة والسفر عالقة بين صورتين، صورة...

الأغلبية الصامتة: كلنا عبيد الله

ما يحصل في أميركا هذه الأيام من أحداث شغب في ولاية ميزوري أشعلها قرار محكمة بعدم توجيه أي تهمة لشرطي أبيض قتل شابا أسود، ليس فرصة لتبجح...

الأغلبية الصامتة: المناضل

يحق أن نقول للمناضل عبدالله النيباري، أنت فخر لنا وللمعارضة الوطنية الديمقراطية، وأنت المثل الأبهى للتسامح والترفع عن الصغائر، أطال...

الأغلبية الصامتة: كتاتيب خيبتنا الإنسانية

إذا كان أقصى ما فعلته المجالس البرلمانية السابقة التي ضمت أشرس النواب هو التوجه إلى تيماء والإعلان عن تضامنهم مع قضية عديمي الجنسية، فما...

الأغلبية الصامتة: إعلان قطيعة

لقد اختارت الكويت في أكثر من مناسبة، خصوصا عندما توافرت لها البيئة الصالحة لتحقيق الإنجاز واتخاذ القرار أن تخطو خطوة واثقة إلى الأمام...

الأغلبية الصامتة: أبو تمام متجدداً في مراكش

نحن اليوم أمام إنجاز جديد يَعرف قدره جيداً أهل الشعر واللغة والنقاد والبحاثة، وهو يتمثل في تمكن مؤسسة البابطين: «من إعادة صناعة ديوان أبي...

الأغلبية الصامتة: تبخير الخصوم

ما حصل منذ أن دخلنا مرحلة العناد والعناد المضاد هو أننا وصلنا إلى محطة الأفكار الشيطانية، بالفعل سياسة تبخير الخصوم وإلغاء وجودهم...

الأغلبية الصامتة: حفلات الدم الصاخبة

حفلة دم صاخبة لن يدعى إليها الصوت الوطني الديمقراطي، ولن يقبل حضورها لأنه يجهل عنوانها ولا يعرف طريقها، تتم بعلم ودراية من لقّم شطراً من...

الأغلبية الصامتة: لا لــ«الشبوك»

بينما كنت وأم ناصر نعد الأيام والليالي بحثاً عن العطل الطويلة التي مرت علينا خلال هذه السنة 2014، قلت بثقة كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد،...

الأغلبية الصامتة: فيالك من وطن مستباح

قصيدة خالدة كتبها شاعر كبير رحل عن هذه الدنيا، وترك لنا سيرة عطرة ومئات القصائد وذكريات لا تنسى في ديوانه، إنه المغفور له بإذن الله...

الأغلبية الصامتة: لا تتركوا أسامة

أيام المرحلة المتوسطة في مدرسة الخليل بن أحمد في منطقة كيفان أوائل الثمانينيات، قرر زميل الدراسة أسامة أو بالأحرى قُرر له مقاطعة حصة...

back to top