جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #د.-حصة-الرفاعي (790)
تهنئة بالنجاح

سَعِدَ النجاحُ وزقزقت أطيارُوتألقت لظهوره الأنوارُمن بعد طول تدارُسٍ وتصبُّرٍحانَ الحصادُ وأينعت أثمارُفازدانت الأرجاءُ بالبشرى...

شمشون وتفاحة... المكان بطلاً!

كتابة الرواية أمرٌ سهل. كتابة الرواية أمرٌ شائك! ظلت هذه العبارة تصاحبني وأنا أقرأ رواية "شمشون وتفاحة" للكاتب السوداني أمير تاج السر....

«الكتابة الإبداعية كتابة معاصرة» (2-2)

في جامعة أيوا الأميركية، وجامعات أميركية أخرى، تُدرَّس الكتابة الإبداعية، للقصة والرواية والشعر والمسرح، كتدريس أي مادة علمية...

«الكتابة الإبداعية، كتابة معاصرة» (1-2)

جئت إلى الكتابة كما الكثير من أبناء جيلي من الأدباء العرب والعالميين عبر بوابة شغف القراءة وحلم الكتابة. وتالياً عبر الإيمان بأهمية ودور...

القصة القصيرة... حُبٌ وطريق (2-2)

أنطلق في كتابة قصتي القصيرة من فكرة، وأحاول دائماً أن أبدأ قصتي في أكثر لحظات الحدث اشتعالاً وتأزماً وتالياً، تكون الجملة الأخيرة هي...

القصة القصيرة حبٌّ وطريق (1-2)

بعد ما يزيد على الأربعين عاماً، فإن حديثي عن علاقتي بالقصة القصيرة، بتجربتي مع قراءتها وكتابتها والسير في دروب عوالمها هو حديث عن عمرٍ...

الكاتب العربي علامة تجارية!

مع انشغال الأقطار العربية بثورات التحرر الوطني وطرد المستعمر في نهايات القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين، بدأت تنشأ طبقة من...

«آل البيت» والمعهد الفرنسي

بدا الطريق من مدينة عمّان إلى منطقة "المفرق" متعة زاهية بالاخضرار، فعلى جانبي الطريق كان بساط العشب الأخضر على امتداد البصر، ووحده كان...

جائزة الملك فيصل العالمية

يحمل المشهد دلالة كبيرة حين يكون التكريم من إحدى كبريات الجوائز العربية، حيث حصل واحد وعشرون فائزا بها على جائزة نوبل العالمية في مختلف...

ماما روحي تحبك أكثر من «بارني»

أمي الحبيبة أنتِ عيدي.أمي، غداً ستحلُّ مناسبة عيد الأم، ولأنني صغير، ولأنني في حضن عينيك، ولأنني أحبك، ولأنك أمي ومَن يعينني على تدبر...

الإمارات... الكلمة تجمعنا

لم تكن شعوب العالم في وصلٍ بعضها مع بعض كما هو حادث اليوم. ولقد نتج هذا عن ثورة المعلومات ممثلة بالمواقع الإلكترونية وشبكات التواصل...

حب الوطن ثقافة!

يبدو الأمر محيراً بأن تكون السنوات الثلاث إلى الخمس الأولى هي التي تقرر وترسم قرابة تسعين في المئة من شخصية الإنسان! وإذا كانت مدرسة علم...

back to top