جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #محمد-صادق (281)
خديعة أولمرت وتقية بشار!

«خديعة أولمرت» إذن تقضي بعزل سورية عن إيران و«حزب الله» بالدرجة الأولى، وبعد ذلك عزلها عن عمقها الاستراتيجي العراقي، ومن ثم فصل مسارها...

عروبة العراق أم ثلاثية الإيران فوبيا ؟!

إذا ما قرأنا الخطاب الأميركي الراهن وحماس الظواهري وحديثه المفاجئ عن «أطماع إيران في العراق والجزيرة العربية وتمددها باتجاه حلفائها في...

إسرائيل في شيخوخة والعرب جددوا شبابهم بالمقاومة!

«إن إسرائيل دخلت عصر الشيخوخة بعد انتصار المقاومة في لبنان عليها، وإن أميركا رغم رغبتها الجامحة في الحرب والعدوان على سورية أو إيران أو...

اللبننة ضريبة الوقوف مع فلسطين!

لا أحد في العالمين العربي والإسلامي مرتاح لسياسات الدول الكبرى لاسيما الغربية منها تجاه قضايا العرب والمسلمين، وعلى الخصوص فيما يخص...

أحمدي نجاد والإدارة العالمية الفاسدة!

لا أحد يضاهي أحمدي نجاد فيما يسمى بالتصعيد مرة أو «بالتحدي» للإرادة الدولية مرة أخرى، حتى وصل به الأمر إلى ضرورة التصدي لما يسميه...

معركة العراق تجمد الأوراق الإقليمية!

إن الأميركيين غارقون في همّ إيجاد المخرج المناسب لهم من العراق أولا وقبل كل شيء! وهذا يعني أن مركز ثقل الصراع بين المشروع الأميركي...

إعادة انتداب العراق بالتحايل والخداع!

يحاول الاحتلال الأميركي بالاتفاق مع بطانته في أضيق الدوائر الممكنة تمرير «معاهدة أمنية طويلة الأمد ومتعددة الأبعاد» الغرض الأساسي من...

حرب الكلمات وكيّ الوعي!

أكتب هذا اليوم وأنا أشعر بحرج شديد في الكتابة عن أي شيء أو أي موضوع بشكل يعبر عن رأيي الحقيقي والكامل بكل شفافية، وبالتأكيد خال من أي...

لبنان غداة قمة دمشق فرصة للمراجعة!

إن أي مستمع صادق وعاقل ولبيب لا يسعه اليوم وهو ينصت إلى خطاباتكم المعادية لسورية وإيران، إلا أن تترسخ لديه القناعة بأنكم وصلتم إلى...

ثقافة الأمة نشيد محمد... وبشائر عيسى!

إن 55 في المئة من مجموع الشعب اللبناني باتوا يعتقدون أن إسرائيل ذاهبة إلى الزوال، وهي المقولة التي باتت جزءاً لا يتجزأ من ثقافة أمة، أي...

الصدر الثالث... النطق أو السكوت الأبدي!

اليوم يومك يا ابن الصدرين الشهيدين ويوم كل عالم شجاع وجسور، بل إنه يوم العراق العالمي لاسيما ونحن نمر بالذكرى السنوية لمرور تلك السنوات...

بين عنصرية أبطحي وإسلامية أحمدي نجاد!

لأكثر من سبب، ولخطورة الوضع الذي نمر فيه نحن المسلمين من طنجة مروراً ببغداد وطهران وبيروت وغزة وكابول وصولا إلى جاكرتا، أريد اليوم...

back to top