جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #سليمان الفهد (232)
خذ وخل: رُهاب الأحزاب!

كانت الحكومة الرشيدة تكابد الرُهاب نفسه من مبدأ إشهار النقابات، وظلت ترفضه بضراوة غير مبررة مرَدها الخشية المرضية الأزلية «إياها»! وها...

خذ وخل: هي فوضى؟

إننا متحدون في ممارسة القمع ولله الحمد، من الخليج إلى المحيط! ومن هنا تجد أن مجلس وزراء الداخلية العرب يجتمع في موعده، مهما كانت العلاقات...

خذ وخل: نيولوك الحكومة الرشيدة!

لعل الاخوة النواب يدركون استحالة استقامة الظل والعود أعوج، ومع ذلك كله تراهم يتخذون سمت فروسية «دون كيشوت» التي لا طائل منها! فكثير من...

خذ وخل: معارك طاش ما طاش!

الدراما التلفزيونية الخليجية، باستثناء محاولات قليلة من عينة «طاش ما طاش»، متشبثة بتقديم «دراما جنس الملائكة»، حيث الأبطال أسوياء...

خذ وخل: زواج على ورقة طلاق!

لو كنت شاباً فتياً عفياً و«فيني الحيل» على ممارسة دور البعل الفحل، لكنت ابتدعت فحوصاً اجتماعية ونفسية وغيرهما تسبق هي الأخرى مسألة عقد...

خذ وخل: الحق أحق أن يتبع

لو قيض لكتابَي: (المراجعات، والدنيا أجمل من الجنة) كاتب سيناريو محترف مثل الصديقين المبدعين الفذين: محفوظ عبدالرحمن، وأسامة أنور عكاشة......

خذ وخل: موسم الإضرابات!

المدهش هنا أن بعض الوزارات والوزراء، يجابهون المظاهرات كما لو أنها «موسم» مناخي طبيعي مألوف، ولذا لا يستوجب سوى «الطناش» والإهمال، أو...

خذ وخل: بنات أفكاري النزقات!

بصفتي أحد ناخبي منطقة «كيفان» المجيدة سأسعى إلى استجواب «بومساعد» حين يزورنا في الديوانية خلال شهر رمضان القادم إن شاء الله! ولأن هذا...

خذ وخل: المعرض الدولي للمصادرة

اكتسب معرضنا سمعة «دولية» في المصادرة والمنع، ومن هنا حقّ له لقب الدولي بامتياز! وأحسبه لن يخيّب أمل أهل الديرة وسكانها بخسارة هذا اللقب،...

خذ وخل: فيلم المملكة!

لايستحق فيلم المملكة قرار منع عرضه في أقطار مجلس التعاون الخليجي، لأن هذا الإجراء أضفى على الفيلم جاذبية ليست فيه، إضافة إلى أن مبدأ...

خذ وخل: مواطنون بدون إشهار!

ليس سراً أن بلادنا خسرت العديد من «المواطنين» الصالحين الفعالين المدججين بالعلم والمعرفة والتفوق في مجال تخصصهم الجامعي، فعلى الرغم من...

خذ وخل:ديموقراطية التوزير!

* لعلنا في سبيلنا إلى أن نضاهي، وربما نبز، إيطاليا والأردن في عدد الوزارات المتعاقبة ذات العمر القصير! ففي الأردن الشقيق يصل عدد الوزراء...

back to top