جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #د. ساجد العبدلي (900)
يؤلمني!

يؤلمني كمواطن كويتي أن أرى حال بلدي، سياسيا واقتصاديا وتعليميا وثقافيا واجتماعيا وعلى صعيد الخدمات العامة والبنية التحتية والمؤسسات...

العزلة شرط بشري!

جربت، شخصياً، طوال الشهر الماضي أن أنفصل عن بعض «شبكات التواصل الاجتماعي» حتى أعرف على اليقين مقدار الحصة الزمنية التي تستولي عليها من...

هل سقطت المعارضة بالضربة القاضية؟!

كثيرا ما نسمع من يقول "ليس لدينا معارضة"، إلا أنه وبالرغم من وجود شيء من الوجاهة في مثل هذا القول، باعتبار أن مصطلح "المعارضة" يستخدم...

الكويت... جدلية السلطة والثروة!

تظل الاستنتاجات التي وصل إليها الباحث د. أحمد العنزي في كتابه، الذي أقامه على فرضية مركزية محورية تقول بأن تطور تاريخ الكويت السياسي/...

عيوبنا وعيوب الناس!

صار مألوفاً أن تجلس في مجلس ما، أو أن تقرأ مقالة ما أو ما شابه، فتجد من يدّعي النقد الموضوعي لزيد أو عبيد من الناس، ثم تراه وقد خلط انتقاده...

«أكون أو لا أكون!»

"أكون أو لا أكون، هذا هو السؤال". هكذا بدأت واحدة من أشهر عبارات المناجاة في دنيا الأدب العالمي، كتبها الكاتب والشاعر الإنكليزي الشهير...

التطوير الذاتي بين المعجزات والخزعبلات!

التطوير الذاتي علم له أصوله وقواعده، يحتاج بالضرورة ممن يريد تعلمه وتطبيقه أن يؤمن به أولاً، لا أن يقدم عليه بروح المتشكك المكذب، فمن شأن...

أرز باللبن لشخصين!

لأنها تخاف المرتفعات، لم تثق أبداً بقمة السعادة، ولا قمة التعاسة، تجلس دائماً على المرجيحة المعلقة بين القمتين، فكل سعادة تحمل نُذُر...

المدارات الذهبية للسعادة الدائمة (2-2)

أكمل معكم ما بدأته في المقال السابق من حديث حول مدارات السعادة الدائمة، وقد كنت طرحت ثلاثة مدارات، وسأكمل بالرابعة في هذا المقال. ...

المدارات الذهبية للسعادة الدائمة (1-2)

من ظن واهماً أن السعادة كامنة في رضا الناس على حساب دينه أغضب ربّ الناس وكانت سعادته باباً سريعاً لسخط الناس عليه، ومن ابتغى السعادة برضا...

الشارقة... المدينة الباسمة!

أخذني التأمل والتفكير إلى ما قد يبحث عنه الناس في أي بلد يعيشون بين ظهرانيه، فوصلت إلى نتيجة أن الناس، على الجملة، يبغون الوصول إلى...

ما المحبة دون ثقة واحترام؟!

لا قيمة لمحبة شخص لا يصاحبها احترام لهذا الشخص. أن تحبني يعني أن تحترمني، بل أن تحترمني قبلها، لأن محبةً خالية من احترامك لي ليست سوى شعور...

back to top