جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #د. ساجد العبدلي (900)
شركة الوحوش

لأكثر من مرة كنت أجد أبنائي يشاهدون الفيلم الكرتوني الشهير "شركة الوحوش" أو "Monsters Inc"، باستمتاع كبير، ولكن لا يتسع لي المجال للجلوس معهم...

حكومة غير مقنعة حتى الساعة

إضراب العاملين في قطاع الجمارك ليومين أو ثلاثة، لا أكثر، كشف حقيقة رداءة الوضع الذي نعيشه، وأقول هذا، لأنه عندما تتقلص كميات المواد...

عن ملتقى النهضة مجدداً

بعدما حاول بعض الإخوة منع انعقاد "ملتقى النهضة" في دورته الثالثة في أحد الفنادق، فضغطوا على وزارة الداخلية للقيام بذلك، وللأسف استجابت...

ملتقى النهضة ... وظلم ذوي القربى

كلما دخلت على الوسم أو "الهاشتاق" الخاص بـ"ملتقى النهضة" في "تويتر"، أكاد لا أصدق أن هذه التغريدات الهجومية المشتعلة تتحدث حقاً عن ذلك...

طواويس

التقيت في كثير من المناسبات، وفي أماكن مختلفة، بالكثير من الشخصيات المعروفة والأسماء الإعلامية الرنانة. وكثيراً ما صدمني من هؤلاء الناس...

الطائفية إما أن نقضي عليها أو تقضي علينا!

سألني أحد الإخوة بعدما قرأ مقالي السابق، الذي تناولت فيه جانبا من المشكلة الطائفية القائمة عندنا في الكويت، بأنه هل من حل لهذه المشكلة؟...

إش معنى؟!

الحالة الطائفية، ومهما حاول البعض التقليل من شأنها، حالة حقيقية في الكويت، والخطير في مسألة التقليل من شأنها وعدم مواجهتها بشجاعة، أنها...

هل تمخض الجبل فولد لجنة مؤقتة؟

لا أظن أن آمال "البدون" بحل قضيتهم كانت قد وصلت إلى سقف أعلى من ذاك الذي وصلته مع سيطرة كتلة النواب "الإصلاحيين" على أغلب مقاعد البرلمان،...

رئيس جديد... حكومة جديدة... نهج جديد

العنوان أعلاه هو الشعار الذي كان رفعه الشباب في تظاهراتهم ضد رئيس الحكومة السابق، الشيخ ناصر المحمد، وهي التظاهرات التي انتهت بالفعل...

عاصفة الوسمي!

توضيح: كنت أرسلت هذا المقال إلى «الجريدة» صبيحة يوم الاثنين، وقبل أن يعلن النائب الوسمي تجميد استجوابه، وقد ارتأيت نشره بالرغم من ذلك،...

التربية بين المليفي والحجرف

كتب أحد المغردين الظرفاء في "تويتر" بعد تشكيل الحكومة الجديدة، وبعدما اتضح خروج وزير التربية السابق أحمد المليفي منها، إنه تقديراً...

أمن دول الخليج بالإصلاح السياسي الداخلي أولاً

من الكتب المميزة الموجودة في مكتبتي كتاب «أمن الخليج: من غزو الكويت إلى غزو العراق» والذي هو في الأصل دراسة علمية كتبتها الباحثة...

back to top