جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #د.-حصة-الرفاعي (790)
التوقف عن الكتابة (2-2)

ذكرتُ في مقالي السابق موقف الكاتب الأميركي الأشهر "فيلب روث-Philip Milton Roth" من الكتابة وقوله في إحدى مقابلاته: "في معظم المهن هناك بداية ووسط...

التوقف عن الكتابة!

عاش الكاتب الأميركي الأشهر "فيلب روث-Philip Milton Roth" (1933-2018) خمسة وثمانين عاماً، كان مخلصاً لمهنة الكتابة بشكل منقطع النظير، حتى صارت ممارسته...

رمضان مختلف

ربما عبر العقود الثلاثة الأخيرة، اكتسب شهر رمضان سمتاً أبعد ما يكون عن روحه وجوهره. ومؤكد أن ثورة المعلومات والقنوات الفضائية...

يوووه... شلون؟ ما يصير!

نطلق "هاشتاقات" في "تويتر"، نرفع أعلاماً للاحتجاج، نؤلف قصائد وأشعاراً... نلطم... " ترامب " الأبله يعلن اعترافه بأن القدس عاصمة لإسرائيل،...

بثينة وماراثون القراءة

"كل عشر صفحات تقرأها، سيتم التبرع بقيمة دينار واحد، لتعليم الأطفال المعسرين. وكل كتاب تشتريه سيتم التبرع بـ10% من قيمته أيضا" بهذه العبارة...

أرشيف المدرسة الخيرية المباركية في وثائق أسرة الخالد

المدرسة "المباركية" أول مدرسة نظامية في الكويت، افتتحت عام 1912، لتشكل الانطلاقة الحقيقية للتعليم في الكويت. ولقد كُتب حول فكرة ونشأة...

الجوائز العربية والإبداع

لا يمكن بأي شكل من الأشكال عزل السياق الفكري والإبداعي والثقافي والاجتماعي والاقتصادي، عن الحدث السياسي/ العسكري، لذا أرى، وهذه قناعة...

مجموعة انعكاس

يشهد التاريخ الفكري والثقافي والفني، وتاريخ العمل الاجتماعي في الكويت، أن المبادرة الشخصية كانت واحدة من أهم أسس النهضة في الكويت،...

سماء العصر لا تحتمل رقابة

الكلام عن السنوات الخمس الماضية يحمل في طياته قفزات مهولة في ثورة المعلومات وعالم مواقع الإنترنت، وقفزات أكبر منها في كمية تدفق...

فأر اللحظة وجبة أعمارنا

أذكر حديثي الأخير مع الصديق المسرحي المبدع سعدالله ونّوس، وجدته ونظرة رمادية تسكن عينيه، قال لي بصوت واهن: "خدعتني...". كان صوته يصدر من...

يوم الأرض... يوم فلسطين!

للوهلة الأولى، قد يوحي العنوان بمقال سياسي، لكنه أبعد ما يكون عن ذلك، فالقضية الفلسطينية، قضية حقيقة إنسانية ماثلة أمام الضمير العالمي،...

ليلى العثمان... صحبة حياة!

"صباحك الخير عزيزتي ليلى".صباحك صداقة تعدت الأربعين عاماً. صداقة حملتكِ مرة على كتابة نصٍ يقدّمني بوصفي ولداً لك. وحملتكِ مراراً أن تقولي...

back to top