جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #د.-ليلى-الموسوي (323)
بيان الخيبة والهزيمة الثانية

للمرة الثانية على التوالي يطل علينا الخائب الإرهابي إيهود أولمرت ليدعي النجاح وتحقيق أهداف حملته الإرهابية ضد المدنيين العزل، لكن هذا...

إلى حضيض التاريخ... وصفحاته السوداء

أخيراً وبعد ثماني سنوات عجاف من حكم متعجرف نَشَرَ الإرهاب إلى بقاع مختلفة في العالم، تنتهي حقبة بوش الابن إلى غير رجعة. لكنه أبى أن تنتهي...

لا تعرينا أكثر يا شافيز

لعل أحد أوجه هذه المأساة التي نعيشها هو خذلان النظام العربي ككل للقضية الرئيسية لأمته بشكل واضح لا لبس فيه، خصوصا أنه يحدث للمرة الثانية...

اقتصاد وقضاء

إن التكلفة لإعادة الثقة والبناء أصبحت أغلى بكثير من السابق، فلم يعد الحديث مقتصرا على المحفظة المليارية التي ثار حولها لغط كثير، بل بتنا...

تنويه واعتذار... وآهات

في البداية أعتذر للقراء الكرام عن عنوان المقال السابق، حيث إنه كان عنوان المسودة التي أرسلتها بالخطأ إلى التحرير بدلا من النسخة المصححة...

أجيبوني يا أساتذة... هل الإمام الحسين أحمق؟!

يبدو أن أسهل الطرق لتبرير منطق الانهزام والانبطاح والتخلي عن الحقوق العربية في فلسطين هو في اتهام المقاومين كلهم بالعمالة لإيران...

بل العنوان الصحيح هو مصر

حقاً... إن كل يوم عاشوراء وكل أرض كربلاء، ففي كل زمن هناك حسين وهناك قاتلوه. وفي يومنا هذا في غزة الدامية، الإمام الحسين (عليه السلام)...

سنشارك في كأس الخليج... (So What)؟!

يا جماعة تفاءلوا... فلقد حققنا إنجازا مهما يعوضنا عن خيبة الأمل والفشل في حل مشاكل البلد المزمنة مثل الفساد والإسكان والتعليم والصحة. لقد...

لا لحكومة تكنوقراط!

بعد رحيل حكومة الترقيع الرابعة- في غضون ما يقل عن ثلاث سنوات- بدأ الكل في تحديد أوصاف الحكومة الجديدة المنتظرة. الملفت للنظر أن عددا من...

غزة وأمة الـ ...!

لعل البعض يتابع ما يجري في اليونان من عنف متواصل على مدى أيام عدة في العاصمة اليونانية أثينا، وهو العنف الذي بات يهدد استمرار الحكومة...

الكل غفل عن المتسبب الحقيقي للأزمة

حقيقة لا أعرف من أين أبدأ؟ وأين أنتهي عند الحديث عن هذه الأزمة التي تعيشها البلاد والتي اختلط فيها الحابل بالنابل، بحيث لم يعد الوطن يعرف...

المليفي والطبطبائي... مو أحسن منكم !

قد يكون وقد لا يكون قرار إيقاف التداول، «ولو ليومين»، خطيراً، لكن ما نحن متأكدون منه أنه تحت ظل حكومة «الترقيع والقرقيعان»، ليست البورصة...

back to top