جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #د.نجم-عبدالكريم (433)
الفاتحة على روح «الإعلام»!

لا أناقش أهمية الإعلام، فأهميته من بداهة القول، ولكنْ تيقَّظ في الذاكرة طيفٌ ظللنا نعيشه لعشرات السنين، محاطين بمناخ إعلامي طُبخ في...

الشيخ الرئيس وجس النبض!

لا جامعة من جامعات أوروبا العريقة في العلم والفلسفة إلا وضعت في مقام الشرف تمثالاً لرجل لا يعدله رجل في ميدانه. على قاعدة أحد هذه التماثيل...

أول ملكة عربية!

يوم احتلت الإسكندرية جمعت قادتها وألقت فيهم كلمة: - بعد انتصارنا بطرد الروم من مصر، مما جعل قائدهم ﭙروبس ينتحر ذلاً وعاراً، علينا أن نوحد...

هكذا مات وضاح اليمن!

أم البنين زوجة الوليد بن عبدالملك، اشتُهرت بجمالها الأخاذ، فتشبب بها وضاح اليمن شعراً، في أثناء موسم الحج: قرشية كالشمس أشرق نورها...

بروفيسور أميركي يصرخ: أعتذر... أعتذر!

مقال لأستاذ جامعي هو البروفيسور توماس مكلاﭬلين نشرته صحيفة الإندبندنت البريطانية في عددها الصادر يوم 15 أكتوبر 2017، أي منذ أيام قليلة. ***...

نسينا ما كلينا!

إذا أراد أحدهم أن يُشعر الآخر بأنه يعرف عنه ما لا يعرفه الآخرون، فيقول له: "نسينا ما كلينا؟!"... يعني: أنا كاشفك. وفي مصر يقول له: "ما احنا...

نموذج الإنسان الكويتي النبيل

كان في الرابعة عشرة من عمره ويتعايش مع ظروف في غاية القسوة، فالتحق عام 1946 عاملاً في شركة النفط، وهو في هذه السن المبكرة أخذ على عاتقه تبني...

القضية الفرعية والكلب الأسود!

في العقيدة الواحدة، في الوطن الواحد بين أعضاء الأسرة الواحدة، كثيراً ما تنبثق اجتهادات متباينة قد تؤدي إلى خلافات غالباً ما تحل ضمن إطار...

وصية المرحومة الوالدة

رن هاتفي. • ألو... - can I speak to Mr. do? • excuse me? I'm speaking from Kuwait - • حضرتك عربية؟ - نعم... • يا عزيزتي أنا نجم عبدالكريم. - (ضحك)... شلونك أبوأمجد؟ •...

في برشلونة!

بينما كنت أنتظر دوري للدخول إلى طبيب العيون في صالة انتظار تعج بمن قدموا إلى برشلونة التي اشتهرت مستشفياتها بعلاج العيون، لفتت انتباهي...

صديقي العزيز!

تطالبني أن أكفّ عن كتابة الموضوعات الثقافية والجادة، فالقارئ لا يستسيغ هذا النوع من الكتابات، وبالتالي فأنت ترى أن زاويتي هذه ليست لها...

ما هكذا يُقدم شادي الخليج!

النقلة النوعية، التي أحدثتها الأغنية الكويتية في مطلع الستينيات من ورشة العمل الفنية المكونة من: حمد الرجيب، أحمد باقر، وأحمد العدواني،...

back to top