جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #ياسر عبد العزيز (566)
ما بين مصر و«الجزيرة»

يحق لـ"الجزيرة" بالطبع أن تنتشي وتشعر بالفخر الشديد؛ فها هي تشارك دولة هي الأعرق بين بلاد الدنيا في عنوان هذا المقال، وها هي تنهض...

السيناريو المصري

يقول الفيلسوف الإنكليزي الشهير ألفريد نورث وايتهيد إن "الحضارة تتقدم بزيادة عدد النتائج التي نصل إليها دون أن نفكر كثيراً من أجل أن نصل...

مصدر للأخبار أم «لعب عيال»؟

  يتصاعد الدور الذي تلعبه مواقع التواصل الاجتماعي عبر شبكة "الإنترنت" تصاعداً كبيراً، وقد أخذ هذا الدور في الاتساع ليصبح جزءاً أساسياً من...

مأزق «الإخوان»

 يشعر كثير من المصريين أن دولتهم تمر بمأزق صعب، وأن أوضاعهم حرجة وشديدة الخطورة، في ظل المواجهة الحادة التي تشهدها البلاد بين الدولة...

الغرب يدفع مصر إلى ناصرية جديدة

  يحافظ المصريون على حس الدعابة في أحلك الأوقات عادة؛ أو هذا على الأقل ما يفعلونه راهناً، خصوصاً على مواقع التواصل الاجتماعي، التي تشاهد...

«رابعة» تعود إلى سيرتها الأولى

لو تابعت ما يحدث في «رابعة» الآن لوجدت أن الاعتصام، الذي ظهرت أدلة واضحة على عدم سلميته، وتورطه في تعذيب مواطنين وقتلهم، وقيامه بتخريب...

«رامز عنخ أمون» و«الإخوان المسلمين»

تقول بعض شركات التحقق من الانتشار، المتخصصة في قياس نسب الإقبال على مشاهدة البرامج التلفزيونية والفضائيات، إن برنامج المقالب "رامز عنخ...

خمس ضلالات عما يجري في مصر

يتبادل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي في مصر الآن طرفة مفادها أن الرئيس السابق محمد مرسي يمتلك مهارة تفوق حجم ما يمتلكه مبارك، والسادات،...

البكاء على «المشروع الإسلامي»

في أحد أيام شهر نوفمبر من العام الماضي، شاركت في حلقة عمل ضيقة مغلقة في مكتبة الإسكندرية؛ وهي الحلقة التي ضمت عدداً من كبار المثقفين...

أربعة سيناريوهات لـ«الإخوان»

الزلزال الذي أطاح بحكم "الإخوان المسلمين" في مصر ما زال يتفاعل ويهز أوصال الجماعة داخل البلاد وخارجها.يمكن تفهم أسباب الارتباك الحاد الذي...

متى تتعادل تونس مع مصر؟

لم يحدث أبداً أن تلقيت في يوم واحد هذا العدد من الاتصالات ورسائل التهنئة. زملاء ومعارف لم ألتق أياً منهم من سنوات، وآخرون كدت أنسى...

الجيش المصري و30 يونيو

سيكون 30 يونيو يوماً حاسماً من أيام مصر بكل تأكيد؛ فإما أن تنجح الانتفاضة الشعبية وتستعيد مصر روحها وقدرتها على صناعة التاريخ، وإما أن...

back to top