جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #ياسر عبد العزيز (566)
هل تنجو مصر؟

يعاني المصريون الآن في مناطق مختلفة من البلاد انقطاعاً متكرراً في التيار الكهربائي؛ وهو الانقطاع الذي أرجعته وزارة البترول، في بيان...

مرسي يفقد الاعتبار

كان الرئيس محمد مرسي في باكستان الأسبوع الماضي؛ حيث تم تكريمه في محفل علمي، كما مُنح درجة دكتوراه فخرية؛ ولذلك فقد كان عليه أن يلقي كلمة...

الإعلام المصري على المحك

تتفق أطراف عديدة، داخل مصر وخارجها، على توجيه انتقادات حادة للإعلام المصري، وتتهمه بالمسؤولية عن حال الارتباك والخلل والهشاشة السياسية...

خيارات «إخوان» مصر

كان الأسبوع الماضي حافلاً بالتطورات الخطيرة؛ فقد تلقت جماعة الإخوان المسلمين في مصر صفعة قاسية، بعدما أوقفت إحدى المحاكم قرار الرئيس...

مقاطعة الانتخابات المصرية قرار صائب

لا تعطي المعارضة المصرية انطباعاً بالتماسك والصلابة، كما لا تطرح بديلاً قوياً ومتكاملاً للحكم الراهن، ولا تمارس سياسة رشيدة قائمة على...

«الإخوان» الداعم الأكبر للأنظمة الخليجية

أكتب تلك السطور من سلطنة عمان، التي بدا أن الحراك السياسي النادر، الذي شهدته في العامين الأخيرين، في أعقاب حركات التغيير الحادة في بعض...

الإسلاميون وإسرائيل

في عام 2010، كان القيادي في جماعة "الإخوان المسلمين" الدكتور محمد مرسي، يخطب في مؤتمر جماهيري بإحدى المحافظات المصرية، حينما وصف اليهود...

شيطنة المعارضين... تمهيداً لقتلهم

لا يمكن بالطبع إدانة تيار الإسلام السياسي، أو حتى "حركة النهضة"، في تونس باغتيال المعارض البارز شكري بلعيد، قبل أن تكون هناك تحقيقات...

خروج آمن لمرسي... ولمصر

استحق الرئيس مرسي، الذي لم تمض على رئاسته سوى سبعة شهور فقط، أن يدخل موسوعة "غينس" للأرقام القياسية؛ إذ أصبح بين أكثر الرؤساء في التاريخ...

المرأة المصرية تحت حكم الإسلاميين

كان رئيس مجلس الشورى المصري الدكتور أحمد فهمي عائداً من رحلة عمل في السودان، على طائرة تابعة لشركة "مصر للطيران"، حين لاحظ أن فيلماً من...

هل مسيحيو مصر في خطر؟

لم يكن الأسبوع الماضي أحد الأسابيع الهادئة أو السعيدة في مصر، بل كان أسبوعاً عاصفاً وممتلئاً بالمشكلات والمشاحنات. فقد واصل الدولار...

مصر وإيران... أقوال بلا أفعال

ثمة مثل مصري شعبي يعبر بصورة بليغة عن طبيعة العلاقات الراهنة بين القاهرة وطهران؛ المثل يقول "لا أحبك، ولا أقدر على بعدك".كتبت في هذه...

back to top